في التفاتة فريدة من عشاق فنّ الجاز، تحتضن المواقع التاريخية الأثرية لمدينة الرباط حفلات للجاز، تنشّطها فرق نسائيّة وعازفات فقط، خلافا للسنوات الماضية التي كانت فيها الحفلات مشتركة.
وأوضحت مفوضيّة الاتحاد الأوروبيّ في المغرب، المنظمة للدورة 18 لمهرجان "شالة" للجاز، من 11 إلى 15 سبتمبر المقبل، أنّ مديريها الفنيين جان بيار بيسو ومجيد بقاس أراداها نسائية بامتياز، من أجل الاهتمام بالفنّ النسائيّ وإبداعه في موسيقى الجاز العريقة.
وتفتتح فعاليات المهرجان، الذي تأسّس في 1996 بمبادرة من مفوضية الاتحاد الأوروبي في المغرب، وذلك بشراكة مع وزارة الثقافة وولاية الرباط وسلا ومعهد غوته، وبتعاون مع السفارات والمعاهد الثقافية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، بفرقة ناوكو سوكاتو تريو السويدية، قبل أن تليها في القسم الثاني فرقة بابانوش الفرنسيّة، في لقاء مع الفنانة المغربية "أوم".
ويحيي السهرة الثانية رباعي فوغارا من فرنسا، وثلاثيّ غراند وماتيو بورن من بريطانيا، في لقاء مع رباعي مغربيّ بقيادة المغنية كريمة الملومي.
أما السهرة الثالثة، فستكون متوسطية بشكل كامل، إذ سيستهلها نويفو تانغو أونسومبل، يليه الرباعي الكرواتي والسلوفيني تامارا أوبروفاك الذي "يسعى إلى مزج المعاصرة بالموسيقى التقليدية".
وسيختتم المهرجان مع فرقة أندلسيي دانيال سيزاريس (غرنيكا 75)، ثم فنلنديي سيكيتيت غورمي ورباعي بنات الهواريات مع إيقاعات أمازيغية ورقصات تقليدية من منطقة تارودانت.
وأوضحت مفوضيّة الاتحاد الأوروبيّ في المغرب، المنظمة للدورة 18 لمهرجان "شالة" للجاز، من 11 إلى 15 سبتمبر المقبل، أنّ مديريها الفنيين جان بيار بيسو ومجيد بقاس أراداها نسائية بامتياز، من أجل الاهتمام بالفنّ النسائيّ وإبداعه في موسيقى الجاز العريقة.
وتفتتح فعاليات المهرجان، الذي تأسّس في 1996 بمبادرة من مفوضية الاتحاد الأوروبي في المغرب، وذلك بشراكة مع وزارة الثقافة وولاية الرباط وسلا ومعهد غوته، وبتعاون مع السفارات والمعاهد الثقافية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، بفرقة ناوكو سوكاتو تريو السويدية، قبل أن تليها في القسم الثاني فرقة بابانوش الفرنسيّة، في لقاء مع الفنانة المغربية "أوم".
ويحيي السهرة الثانية رباعي فوغارا من فرنسا، وثلاثيّ غراند وماتيو بورن من بريطانيا، في لقاء مع رباعي مغربيّ بقيادة المغنية كريمة الملومي.
أما السهرة الثالثة، فستكون متوسطية بشكل كامل، إذ سيستهلها نويفو تانغو أونسومبل، يليه الرباعي الكرواتي والسلوفيني تامارا أوبروفاك الذي "يسعى إلى مزج المعاصرة بالموسيقى التقليدية".
وسيختتم المهرجان مع فرقة أندلسيي دانيال سيزاريس (غرنيكا 75)، ثم فنلنديي سيكيتيت غورمي ورباعي بنات الهواريات مع إيقاعات أمازيغية ورقصات تقليدية من منطقة تارودانت.