شارك سعوديون برحلة تطوع لتنظيف نهر "أوساكا" مع مجموعة كبيرة من المتطوعين اليابانيين، وذلك لحماية مستوى نظافة النهر الواقع عند مصب مجموعة من المصانع الموجودة على جانبي النهر.
ووفقاً لـ"سبق" عرض المعهد التعليمي السعودي مركز "الصادق" تقديم نشاطه التطوعي على المجموعة اليابانية التي رحبت بالمشاركة السعودية الأولى من نوعها في هذا المجال باليابان، والتي تمثلت في قيام مجموعة من 15 مشاركًا ومشاركة من أعمار متفاوتة، بتوطيد الروابط مع الجماعات التطوعية المحلية مع ما يزيد على 40 متطوعًا من الجانب الياباني في تنظيف طرفي نهر "أوساكا"، وقدمت تفاعلاً بنّاءً في جمع النفايات المتفرقة.
وتعد هذه الرحلة هي الأولى لمركز "الصادق" التعليمي لليابان، ولاقت نجاحًا كبيرًا في ظل اختيار أماكن مميزة جدًا للزيارة مثل "المعبد الذهبي"، و"الينابيع الحارة"، و"قلعة أوساكا" الشهيرة، ومدرسة "توهو" وتعرفوا على الثقافة اليابانية وطريقة عمل الشاي الأخضر، بينما حاول الطلاب اليابانيون ارتداء الملابس العربية، وتم تقديم التمر والمراوح اليدوية التقليدية فيما قدم اليابانيون
الدمى التقليدية اليابانية للوفد السعودي.
الجدير بالذكر أنّ مركز "الصادق" هو برنامج يمزج السياحة بطلب العلم والمعرفة والتعرف على الحضارات الأخرى وصياغة هذا البرنامج بصورة تتناسب مع مختلف الأعمار والشرائح في المجتمع.
ووفقاً لـ"سبق" عرض المعهد التعليمي السعودي مركز "الصادق" تقديم نشاطه التطوعي على المجموعة اليابانية التي رحبت بالمشاركة السعودية الأولى من نوعها في هذا المجال باليابان، والتي تمثلت في قيام مجموعة من 15 مشاركًا ومشاركة من أعمار متفاوتة، بتوطيد الروابط مع الجماعات التطوعية المحلية مع ما يزيد على 40 متطوعًا من الجانب الياباني في تنظيف طرفي نهر "أوساكا"، وقدمت تفاعلاً بنّاءً في جمع النفايات المتفرقة.
وتعد هذه الرحلة هي الأولى لمركز "الصادق" التعليمي لليابان، ولاقت نجاحًا كبيرًا في ظل اختيار أماكن مميزة جدًا للزيارة مثل "المعبد الذهبي"، و"الينابيع الحارة"، و"قلعة أوساكا" الشهيرة، ومدرسة "توهو" وتعرفوا على الثقافة اليابانية وطريقة عمل الشاي الأخضر، بينما حاول الطلاب اليابانيون ارتداء الملابس العربية، وتم تقديم التمر والمراوح اليدوية التقليدية فيما قدم اليابانيون
الدمى التقليدية اليابانية للوفد السعودي.
الجدير بالذكر أنّ مركز "الصادق" هو برنامج يمزج السياحة بطلب العلم والمعرفة والتعرف على الحضارات الأخرى وصياغة هذا البرنامج بصورة تتناسب مع مختلف الأعمار والشرائح في المجتمع.