أظهرت الأبحاث الطبيَّة أنَّ المركب الطبيعيّ المتواجد في الفلفل الحار، والذي تُصنع منه الصلصة الحارَّة، يساهم بصورة ملموسة في خفض الدُّهون المتراكمة في منطقة البطن، والمسؤولة بشكل أساسيّ عن الإصابة بالعديد من الأمراض، وهو ما قد يفتح الطَّريق أمام تطوير علاج فعَّال لمشكلة البدانة.
كما وجد الباحثون أنَّ المادة التي تعطي الفلفل المذاق الحار، تلعب دورًا مهمًا في خفض معدَّلات البدانة بين الأشخاص الذين ينتظمون في تناوله، ليصبح الخيار الأفضل والأكثر أمنًا من جراحات البدانة التي يكون لها مخاطرها ومجازفتها، كما يعمل المركب الحار في الفلفل الحار والمستخدم في صنع الصلصة الحارة على تدمير الألياف العصبيَّة بالمعدة التي تعطي إشارات إلى المخ أنَّ الشَّخص مازال جائعًا، وبحاجة إلى المزيد من الطَّعام.
كما وجد الباحثون أنَّ المادة التي تعطي الفلفل المذاق الحار، تلعب دورًا مهمًا في خفض معدَّلات البدانة بين الأشخاص الذين ينتظمون في تناوله، ليصبح الخيار الأفضل والأكثر أمنًا من جراحات البدانة التي يكون لها مخاطرها ومجازفتها، كما يعمل المركب الحار في الفلفل الحار والمستخدم في صنع الصلصة الحارة على تدمير الألياف العصبيَّة بالمعدة التي تعطي إشارات إلى المخ أنَّ الشَّخص مازال جائعًا، وبحاجة إلى المزيد من الطَّعام.