حسب المسح الثاني للأمم المتحدة لمؤشرات السعادة والرضا بين الشعوب، فقد تصدرت الدنمارك قائمة دول العالم الأكثر سعادةً.
وللعام الثاني على التوالي ومنذ إطلاق أول مسح دولي شامل عن السعادة من قبل الأمم المتحدة في عام 2012 جاء الشعب الإماراتي في صدارة الشعوب العربية الأكثر سعادة، والـ14 عالميًّا، متقدماً 3 مراتب مقارنة بالعام الماضي.
فيما احتلت كل من عمان المرتبة 23، وتلتها قطر في المركز 27، فالكويت 32، ثم السعودية بالمركز 33 في قائمة الشعوب الأكثر سعادة في العالم.
ويصدر التقرير عن معهد الأرض من جامعة كولومبيا في الولايات المتحدة، وغطى التقرير في نسخته الثانية 156 دولة.
حيث يوضح التقرير أنه يمكن قياس السعادة بمدى شعور الأفراد بالسعادة والرضا في حياتهم، والدول الأكثر سعادة غالباً ما تكون الدول الأكثر ثراء إلى مدى معين، إضافة إلى عوامل أخرى مساعدة مثل: الدخل الإضافي، والدعم الاجتماعي، وغياب الفساد، ومستوى الحرية التي يتمتع بها الأفراد، ويستند ترتيب الدول على مسح غالوب العالمي (Gallup World Poll) الذي يستطلع رأي الأفراد في تقييمه لمستوى المعيشة والرضا عن الحياة من درجة صفر (الأقل سعادة) إلى 10 (في غاية السعادة).
وللعام الثاني على التوالي ومنذ إطلاق أول مسح دولي شامل عن السعادة من قبل الأمم المتحدة في عام 2012 جاء الشعب الإماراتي في صدارة الشعوب العربية الأكثر سعادة، والـ14 عالميًّا، متقدماً 3 مراتب مقارنة بالعام الماضي.
فيما احتلت كل من عمان المرتبة 23، وتلتها قطر في المركز 27، فالكويت 32، ثم السعودية بالمركز 33 في قائمة الشعوب الأكثر سعادة في العالم.
ويصدر التقرير عن معهد الأرض من جامعة كولومبيا في الولايات المتحدة، وغطى التقرير في نسخته الثانية 156 دولة.
حيث يوضح التقرير أنه يمكن قياس السعادة بمدى شعور الأفراد بالسعادة والرضا في حياتهم، والدول الأكثر سعادة غالباً ما تكون الدول الأكثر ثراء إلى مدى معين، إضافة إلى عوامل أخرى مساعدة مثل: الدخل الإضافي، والدعم الاجتماعي، وغياب الفساد، ومستوى الحرية التي يتمتع بها الأفراد، ويستند ترتيب الدول على مسح غالوب العالمي (Gallup World Poll) الذي يستطلع رأي الأفراد في تقييمه لمستوى المعيشة والرضا عن الحياة من درجة صفر (الأقل سعادة) إلى 10 (في غاية السعادة).