ابتكرت طالبة سعودية في عقدها الثاني من العمر في المنطقة الشرقية مظلة تثبت في أعلى السيارة لتخدم السائقين، الذين يضطرون إلى وضع سياراتهم تحت أشعة الشمس بدون مظلات.
ووفقًا لـ"سبق" أوضحت صاحبة الابتكار الطالبة نوف القحطاني من قسم تقنية المعلومات: "فكرة الابتكار تعتمد على خدمة طلاب الجامعات الذين تظلُّ سياراتهم تحت أشعة الشمس لساعات طويلة، ما يؤدي إلى وقوع أضرار بالغة في محركات السيارة، وتأثير سلبي على مظهرها الخارجي بسبب أشعة الشمس المباشرة، خاصة وأنّ منطقة الخليج شديدة الحرارة والرطوبة، وهنا جاءت الحاجة إلى ابتكار ذكي لحل هذه المشكلة، والابتكار يمكن أن يكون متنقلاً بين أيدي أصحاب السيارات فيمكن أخذها إلى البحر والبر لقضاء أوقات إجازتهم مع الأهل والأصدقاء؛ لأنها تكون بديلة عن الخيام التي تحتاج إلى وقت طويل لتثبيتها، كما أنّ المظلة المبتكرة تكون مثبتة أعلى السيارة ليكون من الممكن تمددها حسب الاتجاه والحاجة من استخدامها.
ويعمل الابتكار الجديد بواسطة تقنية الأشعة تحت الحمراء، ويمكن أن يكون يدويًّا من داخل السيارة، أو من خلال تطبيقات مرتبطة بـGPS للهواتف الذكية.
الجدير بالذكر أنّ إحصائيات سابقة تثبت بأنّ المملكة العربية السعودية تتربع على أعلى قائمة الإنجازات العلمية من ناحية الاختراعات، حيث بلغت نسبتها نحو 66% من إجمالي اختراعات العالم العربي.
ووفقًا لـ"سبق" أوضحت صاحبة الابتكار الطالبة نوف القحطاني من قسم تقنية المعلومات: "فكرة الابتكار تعتمد على خدمة طلاب الجامعات الذين تظلُّ سياراتهم تحت أشعة الشمس لساعات طويلة، ما يؤدي إلى وقوع أضرار بالغة في محركات السيارة، وتأثير سلبي على مظهرها الخارجي بسبب أشعة الشمس المباشرة، خاصة وأنّ منطقة الخليج شديدة الحرارة والرطوبة، وهنا جاءت الحاجة إلى ابتكار ذكي لحل هذه المشكلة، والابتكار يمكن أن يكون متنقلاً بين أيدي أصحاب السيارات فيمكن أخذها إلى البحر والبر لقضاء أوقات إجازتهم مع الأهل والأصدقاء؛ لأنها تكون بديلة عن الخيام التي تحتاج إلى وقت طويل لتثبيتها، كما أنّ المظلة المبتكرة تكون مثبتة أعلى السيارة ليكون من الممكن تمددها حسب الاتجاه والحاجة من استخدامها.
ويعمل الابتكار الجديد بواسطة تقنية الأشعة تحت الحمراء، ويمكن أن يكون يدويًّا من داخل السيارة، أو من خلال تطبيقات مرتبطة بـGPS للهواتف الذكية.
الجدير بالذكر أنّ إحصائيات سابقة تثبت بأنّ المملكة العربية السعودية تتربع على أعلى قائمة الإنجازات العلمية من ناحية الاختراعات، حيث بلغت نسبتها نحو 66% من إجمالي اختراعات العالم العربي.