الإبداع يبدأ من خيال الأطفال.. حيث يصطحب بينالي الشارقة للأطفال زوار معرضه الذي يقام حتى 20 مارس المقبل في مركز الطفل للفنون بضاحية مغيدر إلى عالم من الأفكار والاختراعات التي يقدمها الأطفال للحافظ على البيئة، حيث يخصص في دورته السادسة فئة لهذه الأعمال تقدّم نماذج واختراعات مبتكرة.
واختار البينالي 12 عملاً فنيّاً عبّروا عن خيال الأطفال في الحفاظ على البيئة واستخدام الطاقة النظيفة، وجسّدوا شعار دورته السادسة "المستقبل بحدود خيالك"، ونفّذها نخبة من الفنانين والمصممين داخل دولة الإمارات وخارجها، بالتعاون مع "المخترعون الصغار"، الشركة العالمية المعنية بتحويل رسومات الصغار إلى نماذج واختراعات على أرض الواقع.
حذاء الرشاقة.. لتوليد الكهرباء
قدم الطفل مارك ذو الـ9 أعوام، والمشارك من اسكتلندا فكرة توظيف الرياضة في سبيل الحفاظ على البيئة، فرسم نموذجاً لـ"حذاء الرشاقة"، الذي يمكّن صاحبه من توليد الكهرباء لشحن الهاتف أو إنارة المنزل لمدة 30 دقيقة وذلك أثناء ممارسة التمارين والأنشطة الرياضية والمشي 500 خطوة.
سلّة مهملات.. لعالم بلا غبار
"لا نستطيع أن نعيش في عالم مليء الغبار"، وعلى هذا الأساس فكر الطفل "ليو" ذو الـ11 عاماً بـ"سلة مهملات" مخصصة للشركات تلتقط القمامة تلقائياً، كما تستطيع هذه السلة السحرية إخراج مكنسة كهربائية لإزالة الغبار وجعل الشارع أكثر نظافة.
حزام يحمي من المطر
أرادت الطفلة الإماراتية "نور الهدى" ذات الـ 12 عاماً أن تقدم للمشاة تجربة مريحة تحت المطر أو للوقاية من الشمس، فرسمت نموذجاًلحزام بسيط يحتوي على مظلة قابلة للطي تمكّن من يرتديه أن يفتح المظلة ويبقي يديه طليقتين أو يستخدمهما لحمل الأمتعة بدلاً من حمل المظلة.
فزّاعة إلكترونية
الطفلة عليا ذات الـ8 سنوات، قررت أن تساعد المزارعين في التخلص من الطيور والحيوانات الضارة، فابتكرت لهم نموذجاً لـ"فزّاعة إلكترونية" تعمل على الطاقة الشمسية، ويمكنها أن تفتح عينيها على ألوان برّاقة وتغلقهما بسرعة، كما أنها تستخدم حيلاً خاصة زوّدتها بها عليا بحيثيتراقصثوبهابشكل يخيفالطيورويطردها.
شمس باردة
فكرت شمة الطفلة الإماراتية التي لا يتجاوز عمرها العشر سنوات، أن العمل تحت أشعة الشمس الحارة يرهق العمال ويعرضهم للإجهاد، فرسمت نموذجاً لمروحة تعمل بالطاقة الشمسية وتضخ الرذاذ بما يساعد على تبريد الجو وحماية العمال من الإجهاد الحراري.
واختار البينالي 12 عملاً فنيّاً عبّروا عن خيال الأطفال في الحفاظ على البيئة واستخدام الطاقة النظيفة، وجسّدوا شعار دورته السادسة "المستقبل بحدود خيالك"، ونفّذها نخبة من الفنانين والمصممين داخل دولة الإمارات وخارجها، بالتعاون مع "المخترعون الصغار"، الشركة العالمية المعنية بتحويل رسومات الصغار إلى نماذج واختراعات على أرض الواقع.
حذاء الرشاقة.. لتوليد الكهرباء
قدم الطفل مارك ذو الـ9 أعوام، والمشارك من اسكتلندا فكرة توظيف الرياضة في سبيل الحفاظ على البيئة، فرسم نموذجاً لـ"حذاء الرشاقة"، الذي يمكّن صاحبه من توليد الكهرباء لشحن الهاتف أو إنارة المنزل لمدة 30 دقيقة وذلك أثناء ممارسة التمارين والأنشطة الرياضية والمشي 500 خطوة.
سلّة مهملات.. لعالم بلا غبار
"لا نستطيع أن نعيش في عالم مليء الغبار"، وعلى هذا الأساس فكر الطفل "ليو" ذو الـ11 عاماً بـ"سلة مهملات" مخصصة للشركات تلتقط القمامة تلقائياً، كما تستطيع هذه السلة السحرية إخراج مكنسة كهربائية لإزالة الغبار وجعل الشارع أكثر نظافة.
حزام يحمي من المطر
أرادت الطفلة الإماراتية "نور الهدى" ذات الـ 12 عاماً أن تقدم للمشاة تجربة مريحة تحت المطر أو للوقاية من الشمس، فرسمت نموذجاًلحزام بسيط يحتوي على مظلة قابلة للطي تمكّن من يرتديه أن يفتح المظلة ويبقي يديه طليقتين أو يستخدمهما لحمل الأمتعة بدلاً من حمل المظلة.
فزّاعة إلكترونية
الطفلة عليا ذات الـ8 سنوات، قررت أن تساعد المزارعين في التخلص من الطيور والحيوانات الضارة، فابتكرت لهم نموذجاً لـ"فزّاعة إلكترونية" تعمل على الطاقة الشمسية، ويمكنها أن تفتح عينيها على ألوان برّاقة وتغلقهما بسرعة، كما أنها تستخدم حيلاً خاصة زوّدتها بها عليا بحيثيتراقصثوبهابشكل يخيفالطيورويطردها.
شمس باردة
فكرت شمة الطفلة الإماراتية التي لا يتجاوز عمرها العشر سنوات، أن العمل تحت أشعة الشمس الحارة يرهق العمال ويعرضهم للإجهاد، فرسمت نموذجاً لمروحة تعمل بالطاقة الشمسية وتضخ الرذاذ بما يساعد على تبريد الجو وحماية العمال من الإجهاد الحراري.