المخرج الكويتي طارق الزامل الذي صب كل مواهبه في أولى تجاربه السينمائية كفيلم روائي طويل من حيث الإخراج والكتابة وإدارة التصوير وأيضاً الإنتاج من خلال فيلمة "سيناريو"، الذي تم عرضه في مهرجان وهران للفيلم العربي، ضمن فئة مسابقة الأفلام الطويلة بحضور المخرج الكويتي طارق الزامل والفنان عادل جعفر والفنان بحر البحر. وبعد عرض الفيلم بدأ باب النقاش بين المخرج ووسائل الإعلام.
فقد قدم المخرج طارق الذي درس في الولايات المتحدة الأمريكية نوعأً جديداً من الأفلام الخليجية فقد حاول تقديم شيء مختلف وبعيداً عن المعتاد رؤيته في الاعمال الخليجية والقضايا الاجتماعية من خلال فيلم أكشن "سسبنس" كمحاولة منه لفتح باب السينما في الكويت على حد قوله تدور قصة الفيلم حول جريمة قتل حدثت عن طريق الخطأ ومن هنا يبدأ الأكشن والإثارة والأحداث تتوالى.
قال المخرج طارق الزامل لـ "سيدتي" إنه أحب ان يقدم فكرة جديدة من خلال السينما الكويتية. وأضاف: أنا كتبت الفكرة بنفسي إذ ليس لدينا كتاب ماهرون في هذا النوع من الأفلام لأنهم معتادون على كتابة المسلسلات الدرامية الاجتماعية ولكنني أؤمن بأنها ستكون بوابة جيدة لفتح السينما في الكويت وسأظل أقدم هذا النوع من الأعمال حتى يعتادها الجمهور، كما أنني أحب أن أعمل على كل شيء بنفسي لأن الجمهور غير معتاد على هذا النوع من الأعمال وبما أن ميزانية الفيلم كانت محدودة فكتبت فكرة يتم تصويرها في "لوكيشن واحد" وتكون هادفة لتنفيذ الفكرة في ذات الوقت.
وعما إذا كان سيركز في الفترة المقبلة على الكتابة أو الاخراج، أجاب: أكيد سأركز على الإخراج والإنتاج وفكرة العمل الذي سأقدمه لكنني سأستعين بكاتب سيناريو.
وعن حدود الجرأة في تقديم الأعمال الكويتية خاصة والخليجية عامة قال: الرقابة في الكويت شديدة فمن الممكن أن أقدم عملاً جيداً يكون له صدى ومن دون تعدي مقاييس الرقابة وأهم شيء أن يتقبله الجمهور.
فقد قدم المخرج طارق الذي درس في الولايات المتحدة الأمريكية نوعأً جديداً من الأفلام الخليجية فقد حاول تقديم شيء مختلف وبعيداً عن المعتاد رؤيته في الاعمال الخليجية والقضايا الاجتماعية من خلال فيلم أكشن "سسبنس" كمحاولة منه لفتح باب السينما في الكويت على حد قوله تدور قصة الفيلم حول جريمة قتل حدثت عن طريق الخطأ ومن هنا يبدأ الأكشن والإثارة والأحداث تتوالى.
قال المخرج طارق الزامل لـ "سيدتي" إنه أحب ان يقدم فكرة جديدة من خلال السينما الكويتية. وأضاف: أنا كتبت الفكرة بنفسي إذ ليس لدينا كتاب ماهرون في هذا النوع من الأفلام لأنهم معتادون على كتابة المسلسلات الدرامية الاجتماعية ولكنني أؤمن بأنها ستكون بوابة جيدة لفتح السينما في الكويت وسأظل أقدم هذا النوع من الأعمال حتى يعتادها الجمهور، كما أنني أحب أن أعمل على كل شيء بنفسي لأن الجمهور غير معتاد على هذا النوع من الأعمال وبما أن ميزانية الفيلم كانت محدودة فكتبت فكرة يتم تصويرها في "لوكيشن واحد" وتكون هادفة لتنفيذ الفكرة في ذات الوقت.
وعما إذا كان سيركز في الفترة المقبلة على الكتابة أو الاخراج، أجاب: أكيد سأركز على الإخراج والإنتاج وفكرة العمل الذي سأقدمه لكنني سأستعين بكاتب سيناريو.
وعن حدود الجرأة في تقديم الأعمال الكويتية خاصة والخليجية عامة قال: الرقابة في الكويت شديدة فمن الممكن أن أقدم عملاً جيداً يكون له صدى ومن دون تعدي مقاييس الرقابة وأهم شيء أن يتقبله الجمهور.