وفي التفاصيل استطاعت فرنانديز حتى الآن أن تبتكر أثرًا هائلًا على المجتمع، من خلال أنشطتها الاجتماعية المختلفة.
فاستخدمت الوسيط الإلكتروني، ليس فقط لخلق الوعي، ولكن أيضًا لإحداث تغيير في العمل المادي، من جمع الأموال من خلال المناشدات على مشاركات وسائل السوشيال ميديا، حيث دشنت حملة مؤخرًا اسمها "جاكلين بيلدز"، لإعادة بناء ولاية كيرالا بعد الفيضانات.
كما تبنت جاكلين فرنانديز قضية حقوق الحيوان في الأمم المتحدة، وعملت على الحد من استخدام وإجراء وحظر التجارب على الحيوانات، كما أعربت جاكلين عن رأيها في القضايا البيئية، مثل الحفاظ على الحياة البحرية وحقوق الحيوانات، من خلال مقابض وسائل الإعلام الاجتماعية الخاصة بها.