بهدف جعل أبوظبي واحدة من أفضل الأماكن في العالم لممارسة الأعمال والاستثمار والمعيشة والعمل
تم إطلاق ثلاث مبادرات استراتيجية تسهم في تنمية وتطوير القطاع السياحي في الإمارة، وذلك في إطار برنامج أبوظبي للمسرعات التنموية "غداً 21"، وفقاً لما أعلنته دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، في مؤتمر صحفي عقده سيف سعيد غباش، وكيل دائرة الثقافة والسياحة في الإمارة.
وجرى تصميم المبادرات الاستراتيجية بهدف تطوير المنتج السياحي لإمارة أبوظبي لتصبح الوجهة المفضلة للمسافرين والاستثمارات السياحية، فضلاً عن العديد من الفعاليات والبرامج السياحية المتنوعة.
وأكد غباش أن المبادرة ستسهم في تعزيز مكانة أبوظبي كوجهة سياحية وثقافية وترفيهية عالمية، بالإضافة إلى دعم تنافسية بيئة الأعمال وتطويرمؤسسات القطاع الخاص بما في ذلك الشركات الصغيرة والمتوسطة، مشيراً إلى أن الدائرة بدأت بتطبيق القرارات وتعميمها على مستوى القطاع.
مضمون المبادرات
تشمل المبادرات الثلاث:
1- خفض الرسوم السياحية والبلدية على المنشآت الفندقية في إمارة أبوظبي، وإعفاء زوار الإقامة الطويلة في المنشآت الفندقية من رسوم البلدية اليومية، حيث تنخفض رسوم السياحة من 6% إلى 3.5%، ورسوم البلدية من 4% إلى 2%، وستسهم في توفير مليار درهم لأصحاب الفنادق خلال الأعوام الثلاثة المقبلة.
2- وتشمل المبادرة الثانية إعفاء زوار الإقامة الطويلة في الفنادق من الرسوم البلدية اليومية، وتتضمن هذه العملية التنسيق مع الجهات المعنية لإعفاء النزلاء الذين يقيمون في الفنادق لمدة 30 ليلة متصلة أو أكثر من الرسوم البلدية، وذلك بهدف تشجيع النزلاء على تمديد الإقامة الفندقية.
3- رفع الاستثمارات الترويجية بقيمة تصل إلى 500 مليون درهم على مدى السنوات الثلاث المقبلة لنشر الوعي حول المنتج السياحي الذي تقدمه الإمارة في الأسواق الرئيسية المصدرة للسائحين، وذلك بهدف زيادة الطلب السياحي على أبوظبي وترسيخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية تنفرد بثقافتها الغنية وتراثها الأصيل.
ويذكر أن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، قد اعتمد برنامج أبوظبي للمسرعات التنموية "غداً 21"، بميزانية قدرها 50 مليار درهم لثلاث سنوات، ويرتكز البرنامج على أربعة محاور رئيسة هي تحفيز الأعمال والاستثمار، وتنمية المجتمع وتطوير منظومة المعرفة والابتكار، وتعزيز نمط الحياة، وذلك بهدف تعزيز تنافسية أبوظبي وريادتها ودعم مسيرتها الاقتصادية والتنموية والاجتماعية.
تم إطلاق ثلاث مبادرات استراتيجية تسهم في تنمية وتطوير القطاع السياحي في الإمارة، وذلك في إطار برنامج أبوظبي للمسرعات التنموية "غداً 21"، وفقاً لما أعلنته دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، في مؤتمر صحفي عقده سيف سعيد غباش، وكيل دائرة الثقافة والسياحة في الإمارة.
وجرى تصميم المبادرات الاستراتيجية بهدف تطوير المنتج السياحي لإمارة أبوظبي لتصبح الوجهة المفضلة للمسافرين والاستثمارات السياحية، فضلاً عن العديد من الفعاليات والبرامج السياحية المتنوعة.
وأكد غباش أن المبادرة ستسهم في تعزيز مكانة أبوظبي كوجهة سياحية وثقافية وترفيهية عالمية، بالإضافة إلى دعم تنافسية بيئة الأعمال وتطويرمؤسسات القطاع الخاص بما في ذلك الشركات الصغيرة والمتوسطة، مشيراً إلى أن الدائرة بدأت بتطبيق القرارات وتعميمها على مستوى القطاع.
مضمون المبادرات
تشمل المبادرات الثلاث:
1- خفض الرسوم السياحية والبلدية على المنشآت الفندقية في إمارة أبوظبي، وإعفاء زوار الإقامة الطويلة في المنشآت الفندقية من رسوم البلدية اليومية، حيث تنخفض رسوم السياحة من 6% إلى 3.5%، ورسوم البلدية من 4% إلى 2%، وستسهم في توفير مليار درهم لأصحاب الفنادق خلال الأعوام الثلاثة المقبلة.
2- وتشمل المبادرة الثانية إعفاء زوار الإقامة الطويلة في الفنادق من الرسوم البلدية اليومية، وتتضمن هذه العملية التنسيق مع الجهات المعنية لإعفاء النزلاء الذين يقيمون في الفنادق لمدة 30 ليلة متصلة أو أكثر من الرسوم البلدية، وذلك بهدف تشجيع النزلاء على تمديد الإقامة الفندقية.
3- رفع الاستثمارات الترويجية بقيمة تصل إلى 500 مليون درهم على مدى السنوات الثلاث المقبلة لنشر الوعي حول المنتج السياحي الذي تقدمه الإمارة في الأسواق الرئيسية المصدرة للسائحين، وذلك بهدف زيادة الطلب السياحي على أبوظبي وترسيخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية تنفرد بثقافتها الغنية وتراثها الأصيل.
ويذكر أن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، قد اعتمد برنامج أبوظبي للمسرعات التنموية "غداً 21"، بميزانية قدرها 50 مليار درهم لثلاث سنوات، ويرتكز البرنامج على أربعة محاور رئيسة هي تحفيز الأعمال والاستثمار، وتنمية المجتمع وتطوير منظومة المعرفة والابتكار، وتعزيز نمط الحياة، وذلك بهدف تعزيز تنافسية أبوظبي وريادتها ودعم مسيرتها الاقتصادية والتنموية والاجتماعية.