أعلنت جمارك دبي أخيراً تحولها من دائرة حكومية إلكترونية إلى دائرة حكومية ذكية بالكامل، تقدم خدماتها عبر الهاتف المتحرك إلى المتعاملين أينما كانوا وعلى مدار الساعة طيلة أيام الاسبوع دون توقف، وتطابق هذه الخدمات الذكية نموذج دبي لتطوير الخدمات، ووفقاً لمعايير الخدمات لحكومة دبي الذكية.
وقامت الدائرة بتطوير نظام متكامل للخدمات، لا يكتفي بإعطاء المتعاملين فرصة تقديم الطلبات بواسطة هواتفهم، بل يؤمن لهم كذلك بدء العمل على إنجاز الخدمات المطلوبة من قبلهم منذ لحظة استلام الطلبات، و تبليغهم مباشرة عبر البريد الإلكتروني بدخول طلباتهم حيز التنفيذ وبالمدة التي تستغرقها الخدمات حتى يتم انجازها لهم، وبذلك تكون جمارك دبي قد تحولت إلى دائرة حكومية ذكية بالكامل، تنجز غالبية المعاملات الجمركية باستخدام أحدث تطبيقات تقنية المعلومات، لتقدم للمتعاملين عبر هذه التطبيقات قيمة مضافة حقيقية، تتمثل في تخفيض كلفة أعمالهم التجارية، من خلال اختصار الوقت و الجهد، وتقليل الحاجة الى الموارد البشرية اللازمة لمتابعة المعاملات الجمركية.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي نظمته جمارك دبي للإعلان عن هذا الإنجاز النوعي، بحضور أحمد بطي أحمد، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، مدير عام جمارك دبي.
وعممت جمارك دبي استخدام التقنيات الحديثة لتشمل تحقيق أقصى درجات المرونة في آليات العمل داخل الدائرة، حيث يتواكب الانتقال إلى الخدمات الذكية مع التحول إلى عقد الاجتماعات الداخلية لمختلف المستويات الإدارية عبر الدوائر التلفزيونية المغلقة، ومن دون انتقال المدراء والموظفين من مراكزهم الجمركية لحضور الاجتماعات، حيث يهدف هذا الإجراء إلى تحسين الإداء عبر استثمار ساعات العمل بأفضل طريقة ممكنة.
وقامت الدائرة بتطوير نظام متكامل للخدمات، لا يكتفي بإعطاء المتعاملين فرصة تقديم الطلبات بواسطة هواتفهم، بل يؤمن لهم كذلك بدء العمل على إنجاز الخدمات المطلوبة من قبلهم منذ لحظة استلام الطلبات، و تبليغهم مباشرة عبر البريد الإلكتروني بدخول طلباتهم حيز التنفيذ وبالمدة التي تستغرقها الخدمات حتى يتم انجازها لهم، وبذلك تكون جمارك دبي قد تحولت إلى دائرة حكومية ذكية بالكامل، تنجز غالبية المعاملات الجمركية باستخدام أحدث تطبيقات تقنية المعلومات، لتقدم للمتعاملين عبر هذه التطبيقات قيمة مضافة حقيقية، تتمثل في تخفيض كلفة أعمالهم التجارية، من خلال اختصار الوقت و الجهد، وتقليل الحاجة الى الموارد البشرية اللازمة لمتابعة المعاملات الجمركية.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي نظمته جمارك دبي للإعلان عن هذا الإنجاز النوعي، بحضور أحمد بطي أحمد، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، مدير عام جمارك دبي.
وعممت جمارك دبي استخدام التقنيات الحديثة لتشمل تحقيق أقصى درجات المرونة في آليات العمل داخل الدائرة، حيث يتواكب الانتقال إلى الخدمات الذكية مع التحول إلى عقد الاجتماعات الداخلية لمختلف المستويات الإدارية عبر الدوائر التلفزيونية المغلقة، ومن دون انتقال المدراء والموظفين من مراكزهم الجمركية لحضور الاجتماعات، حيث يهدف هذا الإجراء إلى تحسين الإداء عبر استثمار ساعات العمل بأفضل طريقة ممكنة.