بأجمل التصاميم، وبتألق قلّ نظيره، أطلت اليوم 24 أبريل، في فعالية " المغرب في أبوظبي"، العارضات بتصاميم متنوعة للقفطان المغربي، بكل ما يحمله بين ثناياه من عبير المغرب العتيق، ليأسرن الحواس ويبهرن العيون، بذلك المزج المبدع بين الابتكار والعصرية والتراث المغربي العريق.
وحضر العرض في أبوظبي نحو 400 شخص، إذ ظهر القفطان المغربي النسائي التقليدي والسلهام (ثوب من الحرير أو القطن أو الديباج يرتدى فوق القفطان ويأخذ شكلاً واسعاً على الجانبين)، والكندورة الجديدين على ركن الأزياء لهذا العام بأبهى حلة، وبألوان مختارة وتصاميم جذابة على أيدي مصممات بارعات ترعرعن على فطرة الأسلاف ومهاراتهم، وقد تميز السلهام هذا العام بتألق لا مثيل له، ونالت الكندورة أيضاً إعجاب الناظرين بشكلها الأنيق المطرز بأشكال وأنماط مختلفة ويطغى عليها قماش الحرير المتهدل مع الحزام المنقوش.
وصرحت صوفيا بن إبراهيم المشرفة على ركن الأزياء والقفطان المغربي والإكسسوارات التقليدية، بأن التركيز هذا العام كان على فن الخياطة والتطريز التقليدي المعروف بعراقته في المغرب، حيث تم تخصيص ركن للمهرة منهن ليتمكنوا من تقديم شرح مفصل عن هذا الفن العريق للزوار، وأضافت أنه تم على جانبي الرواق تصنيف الأزياء التقليدية القديمة والمعاصرة، التي مزجت الزي التراثي التقليدي بلمسات العصر الحديث، من ابتكارات جديدة ومتميزة وشبابية تلائم كل الأذواق وبألوان حارة وجذابة، وكان للألوان الباردة الراقية نصيب كبير منها أيضاً.
وحضر العرض في أبوظبي نحو 400 شخص، إذ ظهر القفطان المغربي النسائي التقليدي والسلهام (ثوب من الحرير أو القطن أو الديباج يرتدى فوق القفطان ويأخذ شكلاً واسعاً على الجانبين)، والكندورة الجديدين على ركن الأزياء لهذا العام بأبهى حلة، وبألوان مختارة وتصاميم جذابة على أيدي مصممات بارعات ترعرعن على فطرة الأسلاف ومهاراتهم، وقد تميز السلهام هذا العام بتألق لا مثيل له، ونالت الكندورة أيضاً إعجاب الناظرين بشكلها الأنيق المطرز بأشكال وأنماط مختلفة ويطغى عليها قماش الحرير المتهدل مع الحزام المنقوش.
وصرحت صوفيا بن إبراهيم المشرفة على ركن الأزياء والقفطان المغربي والإكسسوارات التقليدية، بأن التركيز هذا العام كان على فن الخياطة والتطريز التقليدي المعروف بعراقته في المغرب، حيث تم تخصيص ركن للمهرة منهن ليتمكنوا من تقديم شرح مفصل عن هذا الفن العريق للزوار، وأضافت أنه تم على جانبي الرواق تصنيف الأزياء التقليدية القديمة والمعاصرة، التي مزجت الزي التراثي التقليدي بلمسات العصر الحديث، من ابتكارات جديدة ومتميزة وشبابية تلائم كل الأذواق وبألوان حارة وجذابة، وكان للألوان الباردة الراقية نصيب كبير منها أيضاً.