سقطت الإعلامية ريّا أبي راشد في فخ مقلب "رامز فى الشلال"، لتصبح الضحية الثامنة وثالث الضيوف الذين تمر حلقاتهم دون شتائم أو ضرب عنيف، إذ التزمت ريا الصمت بمواجهة الغوريلا، وحاولت ضرب رامز جلال بنهاية المقلب ولكنها تماسكت سريعاً وبادلته المزاح.
ريا تم استدراجها بمعرفة زميلتها في شبكة قنوات MBC، الإعلامية مهيرة عبد العزيز بعد إقناعها بالاشتراك في برنامج للرياضات الترفيهية، وحاول رامز جلال أن يلتزم "ضبط النفس" في مقدمته، تحاشياً للسخرية من ريا، فاستقبلها قائلاً: ا"نتي اسمك ريا فين أختك سكينة".
وغازل رامز جلال، الإعلامية ريا أبي راشد، خلال تقديمه الحلقة قائلاً: "وردة لابسة ورد يا جدعان، قمر من غير مكياج، وهيا اللي بتصحي توم كروز من النوم، وكل أصحابها أجانب".
أغلب حوار ريا في الحلقة كان باللغة الإنكليزية تأثراً بإقامتها شبه الدائمة في هوليوود، وتم اختراع مقلب خاص لها وهو عبور مانع المياه عبر التلفريك، ورغم تمتعها بلياقة بدنية واضحة في الجزء الأول من التدريبات الترفيهية، إلا إنها أصيبت بحالة من الرعب الشديد، عقب فشلها في اجتياز المانع المائي، وظلت تبكي حتى تدخلت مهيرة عبد العزيز لمواساتها.
وظلت رايا أبي راشد تصرخ مستنجدة بفريق عمل البرنامج لإنقاذها وسحبها إلى القارب، لكنها ظلت تصرخ بعد أن قامت المياه بجرفها وسحبتها باتجاه الشلال.
ريا أبي راشد دخلت في حالة من الصراخ الشديد، والانهيار التام، عقب رؤيتها غوريلا برنامج "رامز في الشلال وظلت تصرخ حتى قام رامز جلال بالكشف عن نفسه، ثم سادت حالة من الصمت والترقب، وقام رامز بالتصفيق حتى يقوم بامتصاص غضبها، وبعد محاولة فاشلة لضربه وتكرار جملة أنا بكرهك استسلمت أبي راشد وبادلت رامز المزاح، ووافقت على طلبه بتوجيه رسالة إلي معجبيها أكدت فيها أنها سامحته.