أطلقت مؤسسة القلب الكبير، المؤسسة الإنسانية العالمية المعنية بمساعدة اللاجئين في جميع أنحاء العالم، حملة التبرع بالزكاة في شهر رمضان المبارك تحت عنوان "زكاتك لصناعة مستقبل أفضل"، لتسهل على أصحاب الخير الوصول بتبرعاتهم إلى أكثر شرائح العالم حاجة للدعم، خصوصاً في القطاعات الحيوية مثل تحسين الأحوال المعيشية والتعليم.
وتتيح القلب الكبير إمكانية التبّرع بأموال الزكاة على الموقع الالكتروني الخاص بالمؤسسة، أو عبر التحويل المصرفي على الحساب الخاص بالحملة في مصرف الشارقة الإسلامي. علماً أنها رصدت ريع هذه الأموال لتنفيذ مشاريع تنموية يستفيد منها الأطفال اللاجئين في سوريا، والأطفال والشباب في فلسطين ولاجئي الروهينغا في بنغلاديش. ففي سوريا والدول المضيفة للاجئين السوريين مثل الأردن ولبنان، ستعمل المؤسسة على دعم قطاع التعليم من خلال إنشاء ودعما لبنى التحتية، حيث ستتعاون مع مجموعة من الشركاء على إعادة تأهيل وبناء المدارس المتضررة من الحرب في سوريا، وإنشاء مراكز مجتمعية لدعم التعليم وتعزيز عمليات الأمن في تلك الدول المضيفة.
وأشارت مريم الحمادي، مديرة مؤسسة القلب الكبير، إلى حرص المؤسسة خلال شهر رمضان المبارك على تفعيل العمل الإنساني عبر إتاحة الفرصة لأصحاب الخير لدعم المحتاجين، لا سيما اللاجئين الذين يعيشون ظروفاً صعبة جراء ما عانوه من أزمات وحروب حالت دون حصولهم على حياة مستقرة وآمنة.
يشار إلى أن مؤسسة "القلب الكبير" انطلقت رسمياً بقرار من الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي في يونيو 2015 تزامناً مع اليوم العالمي للاجئين، بعد إصدارها قراراً قضى بتحويل حملة "القلب الكبير" إلى مؤسسة إنسانية عالمية، بهدف مضاعفة جهود تقديم العون والمساعدة للاجئين والمحتاجين في مختلف أنحاء العالم، ما أضاف الكثير إلى رصيد دولة الإمارات الحافل بالعطاءات والمبادرات الإنسانية.
وتتيح القلب الكبير إمكانية التبّرع بأموال الزكاة على الموقع الالكتروني الخاص بالمؤسسة، أو عبر التحويل المصرفي على الحساب الخاص بالحملة في مصرف الشارقة الإسلامي. علماً أنها رصدت ريع هذه الأموال لتنفيذ مشاريع تنموية يستفيد منها الأطفال اللاجئين في سوريا، والأطفال والشباب في فلسطين ولاجئي الروهينغا في بنغلاديش. ففي سوريا والدول المضيفة للاجئين السوريين مثل الأردن ولبنان، ستعمل المؤسسة على دعم قطاع التعليم من خلال إنشاء ودعما لبنى التحتية، حيث ستتعاون مع مجموعة من الشركاء على إعادة تأهيل وبناء المدارس المتضررة من الحرب في سوريا، وإنشاء مراكز مجتمعية لدعم التعليم وتعزيز عمليات الأمن في تلك الدول المضيفة.
وأشارت مريم الحمادي، مديرة مؤسسة القلب الكبير، إلى حرص المؤسسة خلال شهر رمضان المبارك على تفعيل العمل الإنساني عبر إتاحة الفرصة لأصحاب الخير لدعم المحتاجين، لا سيما اللاجئين الذين يعيشون ظروفاً صعبة جراء ما عانوه من أزمات وحروب حالت دون حصولهم على حياة مستقرة وآمنة.
يشار إلى أن مؤسسة "القلب الكبير" انطلقت رسمياً بقرار من الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي في يونيو 2015 تزامناً مع اليوم العالمي للاجئين، بعد إصدارها قراراً قضى بتحويل حملة "القلب الكبير" إلى مؤسسة إنسانية عالمية، بهدف مضاعفة جهود تقديم العون والمساعدة للاجئين والمحتاجين في مختلف أنحاء العالم، ما أضاف الكثير إلى رصيد دولة الإمارات الحافل بالعطاءات والمبادرات الإنسانية.