في الحلقة السابعة عشرة من مسلسل باب الحارة للكاتب مروان قاووق، والمخرج محمد زهير رجب، تناقش الصيدلانية "ليلى" ريام كفارنة مصير خطيبها الذي مازال مجهولًا، بينما تتساءل والدتها إلى متى ستبقى تنتظره.
بينما يرفض "أبو صطيف" صاحب قهوة الحارة، أن يقدم حكواتي في القهوة وأنّ الراديو يفي بالغرض.
العثور على ثروة
بينما يخبر "شكري" يامن الحجلي صديقه "أبو غضب"، أنّ "فتحي" وجد ثروة تقدر بثلاثة ألاف قطعة ذهب، وتدور في رأسهما فكرة شيطانية تتمثل بسرقة الذهب، بينما يعيش "أبو سليم" محمد قنوع حالة من الحزن، كونه لم يستطع العمل بما يعرفه بعد إصابة قدمه.
وتعيش شقيقة شكري حالة حزن كبيرة نتيجة فقدانها من تحب "عزام"، بسبب تصرفات شقيقها شكري وما قام به من إهانة للزعيم أبو عزام، في حين بدأت "أم عزام" ناظلي الرواس تتعافى من الوعكة الصحية التي ألمت بها.
فتحي يطالب عمه بأملاكه
بينما يقوم "فتحي" طارق مرعشلي بزيارة عمه "أبو بسام" زهير عبد الكريم في دكانه، ويطالبه بأملاكه وأوراق تثبت ملكيته لها، وهي منزلان وقطعة أرض، إلا أنّ "أبو بسام" وابنه "بسام" جوان الخضر، يقومان بطرده، ولكنه قبل أن يغادر يؤكد لعمّه أنه الوحيد الذي يعرف كم كان في جرة الذهب، وكم وجد فيه الآن، ما أثار استغراب ابنه "بسام"، حيث إنّ ذلك إشارة مبطّنة من "فتحي" لعمّه بأنه سرق الذهب من الجرة، حيث لم يجدوا فيها سوى ثلاثمئة قطعة ذهب.
لماذا أراد أبو مشعل إحضار الصيدلانية إلى المخفر
بينما يقوم "العكيد راتب" فاتح سلمان الذي يعمل في الصيدلية عند "ليلى"، بإعطاء دواء للشاب الذي يعمل في القهوة رغم توصية الصيدلانية له بعدم صرف الدواء، حيث يهجم عليه في الصيدلية شغّيل القهوة ويتعاركان بالخناجر، بينما يحضر "أبو مشعل" قاسم ملحو ويطلب إحضار الصيدلانية إلى المخفر، لكنّ راتب والعكيد عزام يمنعانه.
العاصوف يتصدر الترند السعودي مع حلقة جهيمان
نوال الزغبي بالفيديو: يا ريتني ما اتجوزت .. وهذه المطربة نجمة مصر الأولى