بات جمال الطبيعة الأخّاذ خالداً إلى الأبد في طقم الألماس والياقوت "لوف إن ميست". فعلى غرار الأوراق الخفيفة التي تحيط أزهار الربيع الزرقاء الرقيقة، رُصّع بدقّة الياقوت الأزرق المذهل البرموي والسريلانكي بوزن 92.74 قيراط بشكل وسادة في قلب الألماس الدائري والمستطيل وبشكل ماركيز وكمثرى، ليصل مجموع وزن الطقم إلى 187.65 قيراط. وبفضل التصميم الشديد الدقة والمهارة الملفتة، تأسر هذه التحفة الفنية البارزة القلوب بسحرها الغريب عن هذا العالم.
ولابتكار طقم الألماس والياقوت "لوف إن ميست"، جمع فريقٌ من المصمّمين الخبراء والحرفيّين الماهرين معرفتهم وموهبتهم في عملية إبداعية متكاملة. فبدءاً من التصاميم الأولى، المقدَّمة على شكل رسومات بألوان الجواش، وصولاً إلى وضع النماذج الثلاثية الأبعاد وصناعة القطع، تعاون الخبراء بشكل وثيق لتحويل الطابع المبدع الذي اتّسمت به التخطيطات الأوّلية إلى عمل فنّي فريد من نوعه.
ولهذا الطقم الرائع، استمدّ مصمّمو معوّض الإلهام من أولى أيام الربيع، عندما تنذر الأزهار المتفتّحة من الألوان كافّة باستيقاظ الطبيعة الرقيق من سباتها الشتوي الحلو. وقد انعكست هذه الصور في مجموعة خلّابة من الياقوت الفريد من نوعه المرصّع مع ألماس أبيض دائري ومستطيل وبشكل ماركيز وكمثرى متداخل في ما بينه مع ذهب أبيض عيار 18 قيراط.
وتميّزت أيضاً عملية التصميم بسمتَين أساسيّتَين ألا وهما الوقار والانسجام. فقد ولّد الياقوت الأزرق برصفه البارع، الذي ينفح الحياة في خلفية برّاقة من الألماس الأبيض الناصع، لوناً ملفتاً للبصر وبصيصاً قوياً من الضوء. فكانت النتيجة تحفةً فنية فريدة ومذهلة للغاية لا تقدر إلّا دار معوّض على تنفيذها
شاهدي أيضاً:اختيار شكل العقد حسب شكل الياقة