في الحلقة الثامنة عشرة من مسلسل " باب الحارة " للكاتب مروان قاووق و المخرج محمد زهير رجب يدخل "العكيد راتب" ( فاتح سلمان ) إلى السجن بعد أن تم اتهامه بإعطاء وصفة طبية خاطئة لوالد الشاب الذي يعمل بمقهى الحارة على الرغم من أن الصيدلانية " ليلى " ( ريام كفارنة ) أوصته بعدم تطبيق أي دواء حتى مجيئها إلا أن راتب يصر على أنه أعطى الدواء الصحيح .
ويبقى البت في الأمر مرهوناً بصدور نتائج تحليل ما تبقى من عبوة الدواء لمعرفة إن كان مطابقاً للوصفة الطبية أم لم يكن مطابقاً لها .
بينما تخاف الطبيبة " حسيبة " ( رهف الرحبي ) من الحادثة وتبكي في المنزل وتؤكد لوالدها ( أبو نبيل ) " جلال شموط " أنها أعطت المريض الوصفة الصحيحة .
وبالمقابل يتعرض " فتحي " ( طارق مرعشلي ) لسرقة الذهب الذي اكتشفه في منزله حيث يقوم " شكري " ( يامن الحجلي ) و شريكه " أبو غضب " بحمل مسدسين و النزول إلى بيت فتحي و تهديده بالسلاح لمعرفة مكان جرة الذهب و إلا قتله حيث يقوم بدلالتهما على مكان الجرة و يأخذانها و يلوذان بالفرار بينما يجن جنون " فتحي " ويقوم بإخبار الزعيم " أبو بسام " بذلك ليطلب منه تبليغ " الكركون " وبالفعل يقوم بذلك بينما يتم استدعاء عمه " أبو بسام " ( زهير عبد الكريم ) و اتهامه بذلك كونه له مصلحة و على خلاف مع ابن شقيقه و يرفض الاعتراف بحقه بالذهب .
بينما يتابع واجهات الحارة نقاشهم للبحث في هوية الشخص الذي يقوم بنقل اخبار الحارة للاستعمار الفرنسي ويدعون لمراقبة عدد من الاشخاص الذين يمكن أن يشك بأمرهم من خلال تصرفاتهم أو ظهور علامات توفر المال معهم رغم أنهم لا يملكونه .
باب الحارة 10... الزعيم في السجن وخائن في الحارة
"باب الحارة 10"يعود إلى حارة الضبع
باب الحارة 10 في حلقته الثانية عشرة : مشكلة الميراث تظهر في الحارة ومحاولة لملمة قصة الثأر