تتعقد الامور بعد إختطاف "سيد حلمي" لـ "يزن" إبن "يونس جبران" ( باسل خياط) الذي يوضح لـ "مجدولين"(دانييلا رحمة) حقيقة ما حصل بينه وبين "أبو سعيد"، وتدخل الشرطة وتكتشف أن إسم الخاطف هو نفس إسم إحدى روايات "يونس جبران".
مصارحة "يونس جبران" لـ "مجدولين"
تقتحم "مجدولين" منزل "يونس جبران" بعد عودتها من زيارة "أبو سعيد" الذي يوحي لها بأنه حاول خنقه بنفس الطريقة التي قُتلت فيها "تمارا"، فيحاول إفهمامها بأن كل مافعله كان الهدف منه تلقين "أبو سعيد" درسا في الاخلاق، وأنه يحق لطليقته "لينا" أن تكمل حياتها مع الشخص المناسب، ولكنها تزوجت بـ "أبو سعيد" سراً، وهو رفض الطلاق وهددها أمام إبنهما "يزن"، وأنه شعر بالغضب عندما أخبرته طليقته بذلك، كما يؤكد لها بأن لا توجد إمرأة في حياته سواها، و أن "لينا" هي والدة إبنه "يزن" وليس أكثر، كما يقول لها بأنه يحبها وانها كان سبباً في الكثير من متاعبها، وهو بحاجة ماسة وإلى مشاعرها ولكنها ليست مجبرة أن تكمل معه في هذا الطريق.
من ناحية أخرى، يقوم "السيد حلمي" بزيارة الصحافي "رائد" ويكيل له المديح مبدياً إعجابه بكتابه كما يطلب منه العمل معه ويغريه بمبلغ من المال، فيقبل ويزور "أميرة " شقيقة "تمارا" ويدعوها إلى تناول الغداء معه في اي مكان تريده ولكنها ترفض طلبه ."
تهديدات "سيد حلمي
المخرج المسرحي "روني" يتصل بـ "لينا" ويطلب منها أن تشاركة قراءة بروفة المسرحية الجديدة، في وقت تحرص فيه "لينا" على معرفة أخبار طليقها "يونس جبران" من خلال إبنهما "يزن".
وتستمر تهديدات "سيد حلمي" لـ "يونس جبران" الذي يقول له بأنه يملك كامل الحرية في رفع دعوى عليه، ولكنه عليه أن يفعل ذلك بعيداً عن "مجدولين".
ولكن "سيد حلمي" يقابل "مجدولين" ويخبرها عن دعوى استرداد ملكية كتابه، فتطلب منه إحضار الوثائق والإثباتات اللازمة، ثم يتصل بـ"يونس جبران" ويخبره إجتماعه بـ "مجدولين"، ويطلب مقابلته لإطلاعه التي الادلة التي يملكها ضده.
خطف "يزن" إبن الكاتب
"لينا" تنسى إحضار إبنها من المدرسة، وعندما تتصل به لكي تطمئن عليه، يخبرها بأنه مع "سيد حلمي"، فيتكلم معها ويخبرها بأن إبنها بين أيدي أمينة. فتتصل "لينا" بطليقها وتخبره بالموضوع، فيسارع إلى الإتصال بـ "سيدي حلمي" ويطلب منه أن يسلّمه إبنه فوراً، ويعده بأنه لن يقدم شكوى بخطف إبنه إذا لبّى طلبه.
"لينا" تخبر الشرطة بعد حضورها إلى المسرح، بأنها تشك بان زوجها "أبو سعيد" هو الذي خطف إبنها بهدف الضغط عليها، لكن الشرطة توضح لها وللمخرج "روني" بأن السيارة التي أخذت "يزن" هي نفس سيارة والده. وعندما يتصل الضابط بـ "يونس جبران" ويعرف منه بأن "سيد حلمي" هو من خطف إبنه يتوقف عند إسمه، لأنه يحمل اسم شخصية إحدى القصص التي كتبها.
لمشاهدة الحلقة اضغط هنا
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستقرام سيدتي