في الحلقة الثالثة و الثلاثين من الجزء العاشر لمسلسل " باب الحارة " بنسخته الثانية للكاتب مروان قاووق و المخرج محمد زهير رجب، تقترب الشكوك من "شكري " ويشعر بالخطر مع إلقاء القبض على " أبو غضب " من قبل " أبو منشار" بتهمة سرقة ذهب " فتحي " بعد أن قام " أبو مصطفى " صاحب قهوة الحارة بإخبار " فتحي " بأن أبو غضب أصبح يصرف في القهوة أكثر من المعتاد، و أنه رجل فقير وبالتالي من الممكن ان يكون قد فعل ذلك، فيقوم فتحي بإخبار " الكركون " بذلك ليتم القبض على أبو غضب .
"باب الحارة" في حلقته الـ 31 : أم زكي تتزوج وشباب الحارة يريدون الزواج
شكري يشعر بالخطر ويهدد محجوب
وخلال تواجد " أبو غضب " في السجن يشعر " شكري " بالخطر و خصوصاً أنه لم يعرف سبب إلقاء القبض عليه، وهو ما يجعله يحسب حسابات أخرى بينما يتهدده " أبو منشار " بأن دوره قادم و لكن " أبو غضب " يرفض الاعتراف بسرقة الذهب و يتم إخلاء سبيله، وخلال ذلك يمر " شكري " بجانب " محجوب " ( رامز الأسود ) ويهدده ويؤكد له أنه لم ينس فعلته بقتل شقيقه .
"باب الحارة 10"يعود إلى حارة الضبع
أبو مصطفى يطرد " أبو النار " من الحارة
كما يقوم " أبو مصطفى " بالذهاب إلى دكان " أبو النار " ويطلب منه مغادرة الحارة خلال أسبوع على أقصى تقدير، و ذلك بعد علمه بطلب يد ابنته من قبل "يحيى " ابن " أبو النار " وذلك كون " أبو مصطفى " رأى يحيى بجانب منزله وشك يأنه يقابل ابنته بالسر .
حصريًّا: مصير "باب الحارة" في مهب الريح لهذه الأسباب
أبو نبيل يعثر على خيزران، وخلال بحثه المستمر يتمكن " أبو نبيل " ( جلال شموط ) من العثور على " خيزران " ( تولين البكري) في إحدى الحارات ويخبرها بأنه يعرف سرها، و أنه لن يدع شقيقها " محجوب " يقوم بقتلها، كما يطلب منها الذهب الذي سرقته من منزل " أبو فخري " قبل فرارها منه ليعيده له ويؤكد لها أنه لن يدع " فخري " يمر بفعلته، إثر قيامه باغتصاب " صفية " إبنة خيزران .