كان جمهور غفير على موعد مع الفن العالمي من خلال الكولومبي خوان لويس لوندونو ألياس، المعروف باسم مالوما، والذي استقطب جمهورا زاد عن 200 ألف شخص اغلبهم من الشباب الذين يتابعون أغانيه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يعرف نجاحا كبيرا وله متابعون عبر كل أنحاء العالم.
ويبدو ان مالوما نفسه اندهش ولم يصدق كل ذاك الإقبال الكبير على حفلته التي أنهت إيقاع موازين العالم في فعاليات الدورة 18 من مهرجان موازين.
وقد شكر مالوما المغاربة على هذا الاحتفاء الزاخم به ونشر على حسابه في انستقرام صوراً له وفيديو لجمهوره الهائل من منصة السويسي معبراً عن فرحه وشكره وهو يرتدي قميص المنتخب المغربي.
وسبق لمالوما أن زار مدينة مراكش وارتدى الزي التقليدي معبرا عن إعجابه الكبير بأجواء الحياة المغربية .