يتعرض بعض الأشخاص خلال سفرهم إلى خارج البلاد إلى متاعب في حال عدم حمل أوراقهم الثبوتية، خاصةً إن اصطحبوا معهم أطفالهم، إذ يتوقَّع غالبية الآباء أن أبناءهم ليسوا في حاجة إلى أوراق ثبوتية مثل الكبار.
وهذا ما دفع وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية في السعودية إلى تقديم نصائح عدة إلى المواطنين الذين يرغبون في التوجه إلى الخارج، لاتباعها دفعاً لأي ضرر قد يلحق بهم.
حيث نوَّهت "الأحوال المدنية" إلى أمور عدة، يجب التقيد بها، منها:
- وجوب حصول الأبناء على بطاقة الهوية الوطنية، لأنها متطلب أساس لإصدار جواز سفر لهم.
- لا يمكن اعتبار سجل الأسرة وثيقة سفر.
- تجنب حمل بطاقة الهوية الوطنية خارج دول مجلس التعاون الخليجي حتى لا تتعرض للفقدان.
- التأكد من خلو بطاقة الهوية الوطنية من أي تلف قبل السفر إلى إحدى دول مجلس التعاون.
- أهمية التأكد قبل السفر من صلاحية الهوية الوطنية، بأن يكون باقياً فيها أكثر من ثلاثة أشهر.