افتتحت فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته الرابعة والثلاثين في المسرح الشمالي في مدينة جرش الأثرية، يوم الخميس الماضي الموافق الثامن عشر من شهر تموز الحالي، ورعى حفل الافتتاح مندوباً عن العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين، رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز.
وقال وزير الثقافة والشباب رئيس اللجنة العليا للمهرجان الدكتور محمد أبو رمان: «إننا في هذا المساء الجرشيّ المتضوّع بعبق التاريخ والحضارة والثقافة والفن عراقةً وأصالةً؛ لنخطّ إلى أهلنا والعالم رسالةً سياسيةً وثقافيةً... نرسلها من هنا من جرش، من الأردن أنّ الهوية الوطنية تتمثل في قدرتنا على مجابهة التحديات وصناعة الحياة ووضع مداميك المستقبل، انطلاقًا من التاريخ والإرث والجغرافيا، والدور الفاعل الحيوي للفنّ والثقافة في صياغة رؤيتنا لذاتنا والعالم من حولنا».
واشتمل حفل الافتتاح على مغناة «أردن يا وطني» للشاعر الراحل حبيب الزيودي بمشاركة نخبة من الفنانين والفنانات الأردنيين وألحان هيثم زياد، وغناء محمد رمضان ويحيى صويص.
كما اشتمل على قصيدة مغناة بعنوان «دار النشامى» للشاعر صفوان قديسات لحنها هيثم زياد، وقدمتها كارولين ماضي. والمغناة الثالثة بعنوان «هنا رغدان» كلمات الشاعر حيدر محمود، وغناء الفنانة نتالي سمعان والفنان يزن الصباغ، وألحان الدكتور محمد واصف.
وأحيا صوت الأردن الفنان عمر العبداللات حفل افتتاح الفعاليات بمجموعة من أغانيه الجديدة والقديمة على المدرج الجنوبي.
يذكر أن جديد المهرجان لهذا العام انتشار الفعاليات على سبعة مسارح، وعدم الاقتصار على المسرح الجنوبي والشمالي، حيث تحتضن الساحة الرئيسية وشارع الأعمدة العديد من الأنشطة الثقافية.
ويتضمن المهرجان بجانب الحفلات الغنائية والموسيقية، أمسيات شعرية، ولقاءات فكرية وأدبية، ومعارض للأشغال اليدوية والحرف التقليدية إضافة الى عروض السينما، وأنشطة متخصصة للأطفال.
وقال وزير الثقافة والشباب رئيس اللجنة العليا للمهرجان الدكتور محمد أبو رمان: «إننا في هذا المساء الجرشيّ المتضوّع بعبق التاريخ والحضارة والثقافة والفن عراقةً وأصالةً؛ لنخطّ إلى أهلنا والعالم رسالةً سياسيةً وثقافيةً... نرسلها من هنا من جرش، من الأردن أنّ الهوية الوطنية تتمثل في قدرتنا على مجابهة التحديات وصناعة الحياة ووضع مداميك المستقبل، انطلاقًا من التاريخ والإرث والجغرافيا، والدور الفاعل الحيوي للفنّ والثقافة في صياغة رؤيتنا لذاتنا والعالم من حولنا».
واشتمل حفل الافتتاح على مغناة «أردن يا وطني» للشاعر الراحل حبيب الزيودي بمشاركة نخبة من الفنانين والفنانات الأردنيين وألحان هيثم زياد، وغناء محمد رمضان ويحيى صويص.
كما اشتمل على قصيدة مغناة بعنوان «دار النشامى» للشاعر صفوان قديسات لحنها هيثم زياد، وقدمتها كارولين ماضي. والمغناة الثالثة بعنوان «هنا رغدان» كلمات الشاعر حيدر محمود، وغناء الفنانة نتالي سمعان والفنان يزن الصباغ، وألحان الدكتور محمد واصف.
وأحيا صوت الأردن الفنان عمر العبداللات حفل افتتاح الفعاليات بمجموعة من أغانيه الجديدة والقديمة على المدرج الجنوبي.
يذكر أن جديد المهرجان لهذا العام انتشار الفعاليات على سبعة مسارح، وعدم الاقتصار على المسرح الجنوبي والشمالي، حيث تحتضن الساحة الرئيسية وشارع الأعمدة العديد من الأنشطة الثقافية.
ويتضمن المهرجان بجانب الحفلات الغنائية والموسيقية، أمسيات شعرية، ولقاءات فكرية وأدبية، ومعارض للأشغال اليدوية والحرف التقليدية إضافة الى عروض السينما، وأنشطة متخصصة للأطفال.