مازال مسلسل مآسي العمالة الأجنبيَّة في منازل السعوديين مستمراً، حيث قامت إحدى العاملات من الجنسيَّة الإثيوبيَّة بالهرب من منزل كفيلها بعدما اختطفت ابنه الرضيع، وتمكَّن شابَّان سعوديَّان من إحباط محاولتها، وتسليمها للشُّرطة.
ووفقاً لما نشرته صحيفة "الوئام" الإلكترونيَّة، فقد تفاجأ شابَّان أحدهما بالعقد الثالث من عمره، والثَّاني من ذوي الاحتياجات الخاصَّة أثناء ذهابهما لأحد أصدقائهما بخادمة تحمل معها حقيبة ملابس، وطفل رضيع، وتسير في مكان مظلم بطريقها للشَّارع العام، ليتسنَّى لها الركوب مع أحد العابرين، وفي تلك اللحظة، تمَّ إيقافها من قِبَل الشَّابين الذين بادرا بسؤالها: إلى أين أنت ذاهبة؟ فأوضحت لهما رغبتها بالسَّفر إلى مدينة جدة، وعند سؤالهما عن الطِّفل، قالت لهم: "إنَّ أهله في السوق الآن، وأنا سوف أخذه معي إلى جدة"، الأمر الذي بدا غير مقنع نهائياً، مما دفع بالشَّابين لدعوة الخادمة للركوب معهما بلطف بعد إيهامها بأنَّهما سيقومان بتوصيلها إلى حيث تريد.
وبعدما ركبت معهما بصحبة الرضيع، قاما بإبلاغ الدوريَّات، ثم انتقلت الجهات الأمنيَّة للموقع المحدد من قِبَل الشَّابين، وتمَّ إحضارها إلى شرطة المحافظة، وتسليم الطِّفل إلى ذويه بعد حوالي ساعة من القبض على الخادمة.
ووفقاً لما نشرته صحيفة "الوئام" الإلكترونيَّة، فقد تفاجأ شابَّان أحدهما بالعقد الثالث من عمره، والثَّاني من ذوي الاحتياجات الخاصَّة أثناء ذهابهما لأحد أصدقائهما بخادمة تحمل معها حقيبة ملابس، وطفل رضيع، وتسير في مكان مظلم بطريقها للشَّارع العام، ليتسنَّى لها الركوب مع أحد العابرين، وفي تلك اللحظة، تمَّ إيقافها من قِبَل الشَّابين الذين بادرا بسؤالها: إلى أين أنت ذاهبة؟ فأوضحت لهما رغبتها بالسَّفر إلى مدينة جدة، وعند سؤالهما عن الطِّفل، قالت لهم: "إنَّ أهله في السوق الآن، وأنا سوف أخذه معي إلى جدة"، الأمر الذي بدا غير مقنع نهائياً، مما دفع بالشَّابين لدعوة الخادمة للركوب معهما بلطف بعد إيهامها بأنَّهما سيقومان بتوصيلها إلى حيث تريد.
وبعدما ركبت معهما بصحبة الرضيع، قاما بإبلاغ الدوريَّات، ثم انتقلت الجهات الأمنيَّة للموقع المحدد من قِبَل الشَّابين، وتمَّ إحضارها إلى شرطة المحافظة، وتسليم الطِّفل إلى ذويه بعد حوالي ساعة من القبض على الخادمة.