استطاعت فاطمة فاضل آل برية أصغر فنانة بالرسم بالحناء على مستوى السعودية أن تجذب وتبهر بموهبتها زوار مهرجان الدوخلة التاسع وذلك خلال ممارستها لموهبتها في المهرجان عندما كانت تنقش أيدي الزائرات والأطفال في المهرجان بزخرفات رائعة ومختلفة أدهشت الجميع، حيث قامت برسم زخارف ونقوش بالحناء على أيديهنّ وحاولت أن تصمم وتبتكر نقشات جديدة من تصاميمها الخاصة والتي تحمل بصمتها المميزة عليها.
يذكر أن فاطمة قد بدأت بنقش الحناء منذ أن كانت في السادسة من عمرها، وكانت أفراد أسرتها ومن حولها يشجعونها على الموهبة الرائعة التي تمتلكها، وحاولوا أن يطوروا موهبتها ويشجعوها فجميع أفراد أسرتها وأقاربها كانوا يأتون إليها لتنقش على أيديهم، ثم قامت بتطوير مهاراتها حيث التحقت بدورات تدريبية، كما أنها استطاعت أن تحقق نجاحًا من خلال لوحة "أصغر حناية" على مستوى المملكة والتي بعيت بمبلغ (2000) ريـال في مزاد علني أُقيم في الخيمة الفنية بمهرجان الدوخلة الثامن العام الماضي، وقد خصصت المبلغ الذي حصلت عليه بعد بيع لوحتها للأعمال الخيرية، وتُعد تلك اللوحة التجربة الأولى لها، وكانت عبارة عن مزج بين موهبتها في الحنّاء والنقش وحبها للرسم فاستخدمت الألوان وهي عبارة عن محدد الزجاج في قمع الحناء والذي اعتادت العمل به في المناسبات والمهرجانات لتخرج بلوحة أدهشت كل من شاهدها، كما فازت أيضًا فاطمة بلقب أصغر حناية في السعودية في نقوش الحناء والزخرفة ضمن جائزة المنجز الناشئ في مهرجان العمل التطوعي في القطيف، وهي الآن بصدد طباعة كتابها الأول والذي يتحدث عن نقوش الحناء وفوائدها ومشاكلها حتى يستفيد منها من يهتم في هذا المجال وسيرى النور قريبًا.
يذكر أن فاطمة قد بدأت بنقش الحناء منذ أن كانت في السادسة من عمرها، وكانت أفراد أسرتها ومن حولها يشجعونها على الموهبة الرائعة التي تمتلكها، وحاولوا أن يطوروا موهبتها ويشجعوها فجميع أفراد أسرتها وأقاربها كانوا يأتون إليها لتنقش على أيديهم، ثم قامت بتطوير مهاراتها حيث التحقت بدورات تدريبية، كما أنها استطاعت أن تحقق نجاحًا من خلال لوحة "أصغر حناية" على مستوى المملكة والتي بعيت بمبلغ (2000) ريـال في مزاد علني أُقيم في الخيمة الفنية بمهرجان الدوخلة الثامن العام الماضي، وقد خصصت المبلغ الذي حصلت عليه بعد بيع لوحتها للأعمال الخيرية، وتُعد تلك اللوحة التجربة الأولى لها، وكانت عبارة عن مزج بين موهبتها في الحنّاء والنقش وحبها للرسم فاستخدمت الألوان وهي عبارة عن محدد الزجاج في قمع الحناء والذي اعتادت العمل به في المناسبات والمهرجانات لتخرج بلوحة أدهشت كل من شاهدها، كما فازت أيضًا فاطمة بلقب أصغر حناية في السعودية في نقوش الحناء والزخرفة ضمن جائزة المنجز الناشئ في مهرجان العمل التطوعي في القطيف، وهي الآن بصدد طباعة كتابها الأول والذي يتحدث عن نقوش الحناء وفوائدها ومشاكلها حتى يستفيد منها من يهتم في هذا المجال وسيرى النور قريبًا.