نظَّمت السفارة الإماراتية في السعودية، تحت رعاية الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، السفير الإماراتي، احتفالية خاصة تحت شعار "المرأة رمز للتسامح" عشية احتفال دولة الإمارات العربية المتحدة
بـ "يوم المرأة الإماراتية" الموافق 28 أغسطس من كل عام.
وسلَّطت الفعالية، التي حضرتها شخصيات نسوية بارزة من الإمارات والسعودية، الضوء على دور المرأة الإماراتية وإنجازاتها دعماً لمسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبشرية في المجتمعات الإنسانية، وتميُّزها في التحصيل المعرفي والبحث العلمي، ونجاحها في ميادين ريادة الأعمال، ومساهمتها الأساسية في نجاح الرؤى والاستراتيجيات الوطنية الطموحة للأمم والشعوب وفق قيم التسامح والتمكين والمشاركة الإيجابية.
وحلَّت كلٌّ من علياء إبراهيم المازمي، الطبيبة الإماراتية المقيمة في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، والمتخصصة في جراحة المخ والأعصاب، ورائدة العمل الاجتماعي عائشة سعيد حارب، المدير العام لقسم المسؤولية الاجتماعية المؤسسية لدى هيئة تنمية المجتمع، ضيفتا شرف على الحفل، حيث حاورتهما الإعلامية سارة دندراوي.
وقدَّمت المازمي تجربتها الملهمة بوصفها أول طبيبة إماراتية مختصة في هذه الجراحة الدقيقة، وعدَّت أن عملها طبيبة مقيمة في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، يعكس أواصر الأخوة الوثيقة التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين، داعية إلى تعزيز تبادل الخبرات بين البلدين خاصة في مجال البحث العلمي والرعاية الصحية والابتكار الطبي في التخصصات الدقيقة.
بدورها، عرضت عائشة حارب تاريخ تمكين المرأة الإماراتية الذي انطلق منذ تأسيس دولة الاتحاد، ويستمر اليوم في ظل القيادة الرشيدة والدعم اللامحدود من "أم الإمارات" الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيس الاتحاد النسائي العام، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيس المجلس الأعلى للطفولة والأمومة، التي كان لها الفضل في إعلان يوم المرأة الإماراتية للمرة الأولى في 28 أغسطس 2015.
وشهدت الفعالية تكريم كلٍّ من الطبيبة علياء المازمي، ورائدة العمل الاجتماعي عائشة حارب، إلى جانب عائشة سالم النقبي، أصغر كاتبة إماراتية، لقاء إنجازاتها النوعية التي تلهم جيلاً جديداً من الكاتبات الإماراتيات والسعوديات للمساهمة في كتابة قصص نجاح مجتمعاتهن، ورسم معالم المستقبل، وإيصال رسالتها الإنسانية محلياً وإقليمياً وعالمياً.
حضر الفعالية، حشد من الشخصيات الرسمية والدبلوماسية، وعدد من القيادات النسوية البارزة من عقيلات أعضاء السلك الدبلوماسي، وسيدات الأعمال، والرائدات، والإعلاميات، والمسؤولات الحكوميات من البلدين الشقيقين.
وتخلل الفعالية معرض فني لنماذج ملهمة من قصص نجاح سيدات إماراتيات في مختلف الميادين، إضافة إلى عرض مصوَّر عن إنجازات المرأة في الإمارات ضمن أربعة محاور أساسية، هي: مفهوم تمكين المرأة، ومكانتها في القيادة، والمرأة في منابر الإعلام، وحضورها في المحافل الدولية.
بـ "يوم المرأة الإماراتية" الموافق 28 أغسطس من كل عام.
وسلَّطت الفعالية، التي حضرتها شخصيات نسوية بارزة من الإمارات والسعودية، الضوء على دور المرأة الإماراتية وإنجازاتها دعماً لمسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبشرية في المجتمعات الإنسانية، وتميُّزها في التحصيل المعرفي والبحث العلمي، ونجاحها في ميادين ريادة الأعمال، ومساهمتها الأساسية في نجاح الرؤى والاستراتيجيات الوطنية الطموحة للأمم والشعوب وفق قيم التسامح والتمكين والمشاركة الإيجابية.
وحلَّت كلٌّ من علياء إبراهيم المازمي، الطبيبة الإماراتية المقيمة في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، والمتخصصة في جراحة المخ والأعصاب، ورائدة العمل الاجتماعي عائشة سعيد حارب، المدير العام لقسم المسؤولية الاجتماعية المؤسسية لدى هيئة تنمية المجتمع، ضيفتا شرف على الحفل، حيث حاورتهما الإعلامية سارة دندراوي.
وقدَّمت المازمي تجربتها الملهمة بوصفها أول طبيبة إماراتية مختصة في هذه الجراحة الدقيقة، وعدَّت أن عملها طبيبة مقيمة في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، يعكس أواصر الأخوة الوثيقة التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين، داعية إلى تعزيز تبادل الخبرات بين البلدين خاصة في مجال البحث العلمي والرعاية الصحية والابتكار الطبي في التخصصات الدقيقة.
بدورها، عرضت عائشة حارب تاريخ تمكين المرأة الإماراتية الذي انطلق منذ تأسيس دولة الاتحاد، ويستمر اليوم في ظل القيادة الرشيدة والدعم اللامحدود من "أم الإمارات" الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيس الاتحاد النسائي العام، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيس المجلس الأعلى للطفولة والأمومة، التي كان لها الفضل في إعلان يوم المرأة الإماراتية للمرة الأولى في 28 أغسطس 2015.
وشهدت الفعالية تكريم كلٍّ من الطبيبة علياء المازمي، ورائدة العمل الاجتماعي عائشة حارب، إلى جانب عائشة سالم النقبي، أصغر كاتبة إماراتية، لقاء إنجازاتها النوعية التي تلهم جيلاً جديداً من الكاتبات الإماراتيات والسعوديات للمساهمة في كتابة قصص نجاح مجتمعاتهن، ورسم معالم المستقبل، وإيصال رسالتها الإنسانية محلياً وإقليمياً وعالمياً.
حضر الفعالية، حشد من الشخصيات الرسمية والدبلوماسية، وعدد من القيادات النسوية البارزة من عقيلات أعضاء السلك الدبلوماسي، وسيدات الأعمال، والرائدات، والإعلاميات، والمسؤولات الحكوميات من البلدين الشقيقين.
وتخلل الفعالية معرض فني لنماذج ملهمة من قصص نجاح سيدات إماراتيات في مختلف الميادين، إضافة إلى عرض مصوَّر عن إنجازات المرأة في الإمارات ضمن أربعة محاور أساسية، هي: مفهوم تمكين المرأة، ومكانتها في القيادة، والمرأة في منابر الإعلام، وحضورها في المحافل الدولية.