أُقام ملتقى "النشامى الأردني" احتفالاً بمناسبة اليوم الوطني السعودي الـ89 ، بحضور السفير الأردني لدى السعودية علي الكايد، وأعضاء السلك الدبلوماسي والجالية الأردنية والحضور الإعلامي بفندق "هوليدي إن القصر" بالرياض، وتضمن الحفل قصائد شعرية وعرضَ الفولكلور السعودي والأردني.
وقال رئيس ومؤسس ملتقى النشامى للجالية الأردنية حول العالم، الدكتور مهندس أيمن الرفاعي في كلمته بالمناسبة: "نحن في هذا الملتقى نشعر أنه من الواجب علينا مشاركة السعودية جميعَ أفراحها ومناسباتها؛ لما تحمله العلاقة الأخوية بين الشعبين الشقيقين على امتداد التاريخ، وبما يتمتع به قادة البلدين".
أضاف أن قادة هذه البلاد الغالية علينا جميعًا مخلصة لدينها ووطنها وقضايا أمتيها العربية والإسلامية، ومصلحة الإنسانية جمعاء، ونحن كجالية أردنية في بلدنا الثاني المملكة العربية السعودية نرى ونلمس ذلك من خلال دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- لمملكتنا الحبيبة المملكة الأردنية الهاشمية في شتى المجالات، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على متانة وقوة العلاقة التي تربط بين بلدين شقيقين بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظهما الله.
ثم ألقت ممثلة الإعلام بالسعودية الدكتورة جواهر العبد العال، كلمة رحبت فيها بالسفير علي حسن الكايد، وبجميع الحضور الكرام، والوكيل المساعد بوزارة العمل في السعودية وليد خضر.
وقالت العبد العال: الحمد لله أننا نحتفل الليلة باليوم الوطني لبلادي المملكة العربية السعودية التاسع والثمانين، ونرفع أكفنا بالدعاء أن يحفظ الله بلادنا ويحميها وينصرها بقيادة مليكنا الغالي سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وأشكر السفير الأردني علي حسن الكايد على رعايته الحفل الوطني الذي ينظمه ملتقى النشامى الأردني برئاسة الدكتور المهندس أيمن الرفاعي، الذي يحتفل كل عام بهذه المناسبة الوطنية، وإن دل هذا على شيء فإنه يدل على عمق العلاقة بين الشعبين السعودي والأردني، وعلى المحبة والمودة بينهما.
وأكدت أن الملكين الشقيقين قادا شعبيهما بقلوب مخلصة ويواصلان مسيرة البناء والعطاء والإصرار على الإنجاز.
وبينت أن هذا اليوم يذكرنا بالجهود العظيمة التي بذلها المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- حيث وحّد البلاد وجمع شمل السكان وأرسى قواعد الأمن والأمان والاستقرار.
وقال السفير علي الكايد: إن هذه المناسبة غالية على قلوب الأردنيين كما هي غالية على قلوب أشقائنا السعوديين، مشيدًا بعمق العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأخيه جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين.
ولفت إلى أن خادم الحرمين الشريفين له مكانة عظيمة في نفسي، وهو يحمل الخير والمحبة على المستوى الفردي والشعبي.
وتابع السفير الأردني: أحيي الجالية الأردنية لوفائها للمملكة وحكومتها وشعبها؛ عرفانًا بما تقدمه المملكة العربية السعودية للشعب الأردني وللعالم أجمع من تضحيات.. فتحيا المملكة العربية السعودية ملكًا وحكومة وشعبًا.
من جهته ألقى رئيس جمعية المنتجين والموزعين السعوديين، محمد الغامدي، كلمةً شكر فيها الشعب الأردني على هذه البادرة، متمنيًا دوام الرخاء للشعبين السعودي والأردني.
وتضمنت فقرات الحفل الدبكة الأردنية، وعرض فيلم تعريفي عن مركز الحسين للسرطان في الأردن، وافتتاح مبنى جديد يحمل اسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز
وقال رئيس ومؤسس ملتقى النشامى للجالية الأردنية حول العالم، الدكتور مهندس أيمن الرفاعي في كلمته بالمناسبة: "نحن في هذا الملتقى نشعر أنه من الواجب علينا مشاركة السعودية جميعَ أفراحها ومناسباتها؛ لما تحمله العلاقة الأخوية بين الشعبين الشقيقين على امتداد التاريخ، وبما يتمتع به قادة البلدين".
أضاف أن قادة هذه البلاد الغالية علينا جميعًا مخلصة لدينها ووطنها وقضايا أمتيها العربية والإسلامية، ومصلحة الإنسانية جمعاء، ونحن كجالية أردنية في بلدنا الثاني المملكة العربية السعودية نرى ونلمس ذلك من خلال دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- لمملكتنا الحبيبة المملكة الأردنية الهاشمية في شتى المجالات، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على متانة وقوة العلاقة التي تربط بين بلدين شقيقين بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظهما الله.
ثم ألقت ممثلة الإعلام بالسعودية الدكتورة جواهر العبد العال، كلمة رحبت فيها بالسفير علي حسن الكايد، وبجميع الحضور الكرام، والوكيل المساعد بوزارة العمل في السعودية وليد خضر.
وقالت العبد العال: الحمد لله أننا نحتفل الليلة باليوم الوطني لبلادي المملكة العربية السعودية التاسع والثمانين، ونرفع أكفنا بالدعاء أن يحفظ الله بلادنا ويحميها وينصرها بقيادة مليكنا الغالي سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وأشكر السفير الأردني علي حسن الكايد على رعايته الحفل الوطني الذي ينظمه ملتقى النشامى الأردني برئاسة الدكتور المهندس أيمن الرفاعي، الذي يحتفل كل عام بهذه المناسبة الوطنية، وإن دل هذا على شيء فإنه يدل على عمق العلاقة بين الشعبين السعودي والأردني، وعلى المحبة والمودة بينهما.
وأكدت أن الملكين الشقيقين قادا شعبيهما بقلوب مخلصة ويواصلان مسيرة البناء والعطاء والإصرار على الإنجاز.
وبينت أن هذا اليوم يذكرنا بالجهود العظيمة التي بذلها المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- حيث وحّد البلاد وجمع شمل السكان وأرسى قواعد الأمن والأمان والاستقرار.
وقال السفير علي الكايد: إن هذه المناسبة غالية على قلوب الأردنيين كما هي غالية على قلوب أشقائنا السعوديين، مشيدًا بعمق العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأخيه جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين.
ولفت إلى أن خادم الحرمين الشريفين له مكانة عظيمة في نفسي، وهو يحمل الخير والمحبة على المستوى الفردي والشعبي.
وتابع السفير الأردني: أحيي الجالية الأردنية لوفائها للمملكة وحكومتها وشعبها؛ عرفانًا بما تقدمه المملكة العربية السعودية للشعب الأردني وللعالم أجمع من تضحيات.. فتحيا المملكة العربية السعودية ملكًا وحكومة وشعبًا.
من جهته ألقى رئيس جمعية المنتجين والموزعين السعوديين، محمد الغامدي، كلمةً شكر فيها الشعب الأردني على هذه البادرة، متمنيًا دوام الرخاء للشعبين السعودي والأردني.
وتضمنت فقرات الحفل الدبكة الأردنية، وعرض فيلم تعريفي عن مركز الحسين للسرطان في الأردن، وافتتاح مبنى جديد يحمل اسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز