رعت الأميرة غيداء طلال، رئيسة هيئة أمناء مؤسسة ومركز الحسين للسرطان، الحفل الذي أقامه البرنامج الأردني لسرطان الثدي، يوم أمس الأحد، لإطلاق الحملة العربية الرابعة للتوعية بسرطان الثدي، تحت شعار «ما تنسي الأعراض.. افحصي».
وقالت الأميرة غيداء، خلال الحفل: «كل شكرنا وتقديرنا لأهم شركائنا الذين لهم فضل كبير في تحقيق إنجازات البرنامج الأردني لسرطان الثدي، وهم كل من آمن برسالتنا من أصحاب القرار في المؤسسات والشركات، الذين أخذوا على عاتقهم مساندتنا بعطائهم، وللإعلاميين والمؤثرين محلياً وإقليمياً، والذين أصبحوا بجهودهم ومصداقيتهم أركاناً أساسية في مؤسسة ومركز الحسين للسرطان».
وأضافت: «أوجّه ندائي إلى كل سيدة في بلادنا بأن تفكر بصحتها أولاً، وألا تتردد بالقيام بالكشف المبكر الذي قد يكون له الفضل في نجاتها».
وبيّن مدير مركز الحسين للسرطان، الدكتور عاصم منصور، أن البرنامج الأردني لسرطان الثدي، بالتعاون مع المؤسسات والجمعيات المعنية في الوطن العربي، يسعى إلى توحيد الجهود العربية المشاركة في الحملة، وهي: (المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، العراق، فلسطين، لبنان، مصر، الجزائر، ليبيا، السودان، إضافة إلى الأردن) للوصول إلى هدفها؛ وهو إنقاذ حياة سيداتنا في الوطن العربي، من خلال مخاطبتهن وتشجيعهن على القيام بالفحص المبكر فوراً.
وقالت مديرة البرنامج الأردني لسرطان الثدي ريم العجلوني: «تتلقى ألف سيدة سنوياً في الأردن الخبر المفاجئ بتشخيصها بسرطان الثدي»، مشيرة إلى أن نسبة كبيرة من الحالات تكتشف في المراحل المتأخرة، حيث يكون العلاج أصعب وأكثر كلفة، وفرص النجاة أقل.
وقالت الأميرة غيداء، خلال الحفل: «كل شكرنا وتقديرنا لأهم شركائنا الذين لهم فضل كبير في تحقيق إنجازات البرنامج الأردني لسرطان الثدي، وهم كل من آمن برسالتنا من أصحاب القرار في المؤسسات والشركات، الذين أخذوا على عاتقهم مساندتنا بعطائهم، وللإعلاميين والمؤثرين محلياً وإقليمياً، والذين أصبحوا بجهودهم ومصداقيتهم أركاناً أساسية في مؤسسة ومركز الحسين للسرطان».
وأضافت: «أوجّه ندائي إلى كل سيدة في بلادنا بأن تفكر بصحتها أولاً، وألا تتردد بالقيام بالكشف المبكر الذي قد يكون له الفضل في نجاتها».
وبيّن مدير مركز الحسين للسرطان، الدكتور عاصم منصور، أن البرنامج الأردني لسرطان الثدي، بالتعاون مع المؤسسات والجمعيات المعنية في الوطن العربي، يسعى إلى توحيد الجهود العربية المشاركة في الحملة، وهي: (المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، العراق، فلسطين، لبنان، مصر، الجزائر، ليبيا، السودان، إضافة إلى الأردن) للوصول إلى هدفها؛ وهو إنقاذ حياة سيداتنا في الوطن العربي، من خلال مخاطبتهن وتشجيعهن على القيام بالفحص المبكر فوراً.
وقالت مديرة البرنامج الأردني لسرطان الثدي ريم العجلوني: «تتلقى ألف سيدة سنوياً في الأردن الخبر المفاجئ بتشخيصها بسرطان الثدي»، مشيرة إلى أن نسبة كبيرة من الحالات تكتشف في المراحل المتأخرة، حيث يكون العلاج أصعب وأكثر كلفة، وفرص النجاة أقل.