فاز الإعلامي سمير المقدم بجائزة المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية في فئة التلفزيون، وذلك عن برنامج خاص بعنوان "تمازيغت... في قلب أحداث بني بوعياش" بمدينة الحسيمة شمالي المغرب، والتي شهدت بعض الاضطرابات الاجتماعية تم التعبير عنها بمظاهرات من سكانها الغاضبين.
وكان البرنامج الخاص بث في مارس الماضي على قناة "تمازيغت"، والذي سلط فيه سمير المقدم الضوء على الأحداث التي عرفتها منطقة بني بوعياش بمهنية وجرأة، وذلك من خلال رصد مجموعة من الآراء في إطار تقريب مشاهدي قناة "تمازيغت" من الحيثيات والوقائع التي عاشت على إيقاعها المنطقة.
واعتبر سمير المقدم أن الجائزة بمثابة تتويج لمسار مهني عصامي وتكليف أكثر مما هو تشريف للمزيد من بذل المجهود والعطاء خدمة للإعلام الأمازيغي.
ويعتبر سمير المقدم واحداً من الصحافيين الذين التحقوا بقناة "تمازيغت" منذ انطلاقها، حيث إلى جانب إعداده برنامج "الشأن المحلي" قدم مجموعة من البرامج الخاصة من بينها "التقاضي بالأمازيغية داخل المحاكم" و"ظاهرة محاربة الرشوة" و"الذكرى التاسعة لزلزال الحسيمة".
وإلى جانب العمل التلفزيوني اشتغل سمير المقدم في بداية مساره الصحفي في مجال الصحافة المكتوبة ثم التحق بالإذاعة الأمازيغية بالرباط التابعة للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون، حيث قدم العديد من البرامج المباشرة التي لقيت تجاوبا مع المستمعين.
وكان البرنامج الخاص بث في مارس الماضي على قناة "تمازيغت"، والذي سلط فيه سمير المقدم الضوء على الأحداث التي عرفتها منطقة بني بوعياش بمهنية وجرأة، وذلك من خلال رصد مجموعة من الآراء في إطار تقريب مشاهدي قناة "تمازيغت" من الحيثيات والوقائع التي عاشت على إيقاعها المنطقة.
واعتبر سمير المقدم أن الجائزة بمثابة تتويج لمسار مهني عصامي وتكليف أكثر مما هو تشريف للمزيد من بذل المجهود والعطاء خدمة للإعلام الأمازيغي.
ويعتبر سمير المقدم واحداً من الصحافيين الذين التحقوا بقناة "تمازيغت" منذ انطلاقها، حيث إلى جانب إعداده برنامج "الشأن المحلي" قدم مجموعة من البرامج الخاصة من بينها "التقاضي بالأمازيغية داخل المحاكم" و"ظاهرة محاربة الرشوة" و"الذكرى التاسعة لزلزال الحسيمة".
وإلى جانب العمل التلفزيوني اشتغل سمير المقدم في بداية مساره الصحفي في مجال الصحافة المكتوبة ثم التحق بالإذاعة الأمازيغية بالرباط التابعة للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون، حيث قدم العديد من البرامج المباشرة التي لقيت تجاوبا مع المستمعين.