تحقق شرطة أبوظبي مع عاملة منزلية «إثيوبية» بتهمة تخلّصها من وليدتها برميها عبر فتحة مكب نفايات في الطابق السابع؛ من بناية في منطقة الخالدية بأبوظبي، بعد أن لفّتها بقطعة قماش ووضعتها داخل كيس بلاستيكي.
ذكر مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية، العقيد الدكتور راشد محمد بورشيد، أن التحقيقات أظهرت أن الرضيعة وُلدت على ما يبدو مكتملة النمو «أنثى»، فيما زعمت والدتها أنها وضعتها ميتة، بعد أن حملت بها سفاحاً في وطنها من علاقة غير مشروعة.
يذكر أن المتهمة تعمل بشكل غير نظامي لدى أسرة كندية، التي وقعت تحت طائلة القانون لتشغيلها عاملة على غير كفالتها. وقد اعترفت بأنها قامت بتوليد نفسها في غرفتها دون مساعدة أحد أو علم الأسرة التي تعمل لديها، بعد أن شعرت بآلام المخاض، وزعمت أن رضيعتها وُلدت ميتة، لا تتنفس، وأنها قطعت المشيمة بيدها، ثم لفت طفلتها بقطعة قماش، ووضعتها في كيس بلاستيكي، وشرعت بإلقائها من فتحة مكب النفايات في الطابق السابع، ورجعت إلى عملها وكأن شيئاً لم يكن.
ذكر مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية، العقيد الدكتور راشد محمد بورشيد، أن التحقيقات أظهرت أن الرضيعة وُلدت على ما يبدو مكتملة النمو «أنثى»، فيما زعمت والدتها أنها وضعتها ميتة، بعد أن حملت بها سفاحاً في وطنها من علاقة غير مشروعة.
يذكر أن المتهمة تعمل بشكل غير نظامي لدى أسرة كندية، التي وقعت تحت طائلة القانون لتشغيلها عاملة على غير كفالتها. وقد اعترفت بأنها قامت بتوليد نفسها في غرفتها دون مساعدة أحد أو علم الأسرة التي تعمل لديها، بعد أن شعرت بآلام المخاض، وزعمت أن رضيعتها وُلدت ميتة، لا تتنفس، وأنها قطعت المشيمة بيدها، ثم لفت طفلتها بقطعة قماش، ووضعتها في كيس بلاستيكي، وشرعت بإلقائها من فتحة مكب النفايات في الطابق السابع، ورجعت إلى عملها وكأن شيئاً لم يكن.