حالة من الجدل الشديد، أثيرت خلال الساعات الماضية بعد إعلان خضوع الفنانة نادية لطفي لعملية جراحية في المستشفى الذي توجد به طوال الأشهر الماضية.
وقالت مساعدتها التي لم تتركها تماماً، وتقيم معها في تصريح لـ"سيدتي نت": إن حالتها الصحية مستقرة تماماً، وخرجت من غرفة العمليات من ساعات ووغادرت المستشفي عائدة إلى منزلها من جديد، ورفضت تماماً الحديث عن تفاصيل العملية، وأكدت أن حالتها مستقرة وجيدة وعادت كما كانت.
وكشفت أن أحد الأطباء المصريين الألمان هو من قام بإجراء العملية الجراحية، وطمأنهم على حالتها الصحية بعد انتهاء العملية وأكد لهم نجاحها.
يشار إلى أن آخر ظهور للفنانة نادية لطفي كان منذ أيام عندما قامت بزيارتها الفنانة رجاء الجداوي والفنانة دلال عبد العزيز وابنتاها الفنانة دنيا سمير غانم والفنانة إيمي سمير غانم، والإعلامية بوسي شلبي وحرصن على التقاط مجموعة من الصور التذكارية معها، وقضين معها عدة ساعات تحدثن من خلالها عن الكثير من الذكريات التي جمعتهن واطَمْأنَّن على حالتها الصحية.
يشار إلى أن الفنانة نادية لطفي تقيم بأحد المستشفيات التابعة للقوات المسلحة منذ عدة أشهر، وأجرت عدداً من العلميات الجراحية؛ للاطمئنان على حالتها الصحية التي تدهورت منذ فترات طويلة، وبعدها قررت أن تقيم بالمستشفى لإنقاذ حالتها في أسرع وقت.
ودائماً ما تظهر في البرامج الحوارية من خلال المداخلات الهاتفية وتطمئن جمهورها على حالتها الصحية.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي