اشتهر شاب نيبالي يدعى جوتام سابكوتا، ويبلغ من العمر ثلاثين سنة، بقدرته على تقليد 251 صوتاً من أصوات الطُّيور، ويجيد التحدُّث إليها وخاصَّة الغربان.
وفي تفاصيل نشرها موقع "سبق" أنَّ الشَّاب بدأ مشواره في تقليد أصوات الطُّيور منذ عام 2005، أي ما يقارب ثمانية أعوام، وأخذ بنشر موهبته في المدارس من خلال تقديم عروض مع الغربان حتى حصل على لقب "أخي الطيور"، وما يميِّز عروضه أنَّه حينما يطلب تنفيذ أشياء معيَّنة من الغربان فإنَّها تنصت له، وتقوم بفعل ما يأمرها به، حيث يناديها فتتجمع حوله، وتقف بعضها على رأسه وأكتافه، ويأمرها بالسكوت فتهدأ وتسكن، ثمَّ يأمرها بالرحيل فترحل.
ويهدف الشَّاب من خلال هذه العروض إلى إيصال رسالة خاصَّة للأفراد ينادي من خلالها بالحفاظ على البيئة، ويسعى حالياً لإصدار ألبوم يمزج بين الأغاني النيباليَّة وصوت طائر "الكركي".
وفي تفاصيل نشرها موقع "سبق" أنَّ الشَّاب بدأ مشواره في تقليد أصوات الطُّيور منذ عام 2005، أي ما يقارب ثمانية أعوام، وأخذ بنشر موهبته في المدارس من خلال تقديم عروض مع الغربان حتى حصل على لقب "أخي الطيور"، وما يميِّز عروضه أنَّه حينما يطلب تنفيذ أشياء معيَّنة من الغربان فإنَّها تنصت له، وتقوم بفعل ما يأمرها به، حيث يناديها فتتجمع حوله، وتقف بعضها على رأسه وأكتافه، ويأمرها بالسكوت فتهدأ وتسكن، ثمَّ يأمرها بالرحيل فترحل.
ويهدف الشَّاب من خلال هذه العروض إلى إيصال رسالة خاصَّة للأفراد ينادي من خلالها بالحفاظ على البيئة، ويسعى حالياً لإصدار ألبوم يمزج بين الأغاني النيباليَّة وصوت طائر "الكركي".