افتتح الدكتور فتحي عبدالوهاب، رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية في مصر، والمخرج خالد جلال رئيس قطاع شؤون الإنتاج الثقافي، معرض فن تشكيلي «أفريقيا بريشة فنانيها»، في قاعة آدم حنين بمركز الهناجر للفنون، تحت إشراف الفنان محمد دسوقي مدير المركز.
يأتي المعرض ضمن أجندة فعاليات وزارة الثقافة؛ احتفالاً برئاسة مصر للاتحاد الأفريقي، ويتضمن المعرض 31 عملاً فنياً لـ31 فناناً من فناني أفريقيا للدورات السابقة لملتقى الأقصر الدولي للتصوير، من 6 دول هي «جنوب أفريقيا، تونس، نيجيريا، المغرب، أثيوبيا، ليبيا، جمهورية السودان، بالإضافة إلى مصر»، ويستمر المعرض حتى الخميس 14 نوفمبر الجاري.
بحضور الدكتور عماد أبوزيد قوميسير ملتقى الأقصر للتصوير، والفنان الدكتور عادل ثروت أستاذ التصوير بكلية التربية الفنية جامعة حلوان، الشاعر عماد عبدالمحسن مدير عام الإدارة العامة للنشاط الثقافي والفني بقطاع شؤون الإنتاج الثقافي، الفنانة التشكيلية نجاة فاروق، الفنانة التشكيلية لينا عبدالفتاح، وعدد كبير من النقاد والمهتمين بالحركة التشكيلية.
يهدف المعرض إلى معايشة البيئة المصرية بمدينة الأقصر، من خلال الفنانين المشاركين بالملتقى بعد إقامتهم بمدينة الأقصر، وتدوين ما تراه عيونهم كفنانين، ونقل هذه البيئة بأسلوب كل فنان؛ خاصة الفنانين الأجانب الذين عادوا إلى أوطانهم حاملين خبرة فنية مختلفة لم يشاهدوها إلا من خلال مدينة الأقصر، التي تعد متحفاً مفتوحاً يعكس الحضارة المصرية القديمة.
يأتي المعرض ضمن أجندة فعاليات وزارة الثقافة؛ احتفالاً برئاسة مصر للاتحاد الأفريقي، ويتضمن المعرض 31 عملاً فنياً لـ31 فناناً من فناني أفريقيا للدورات السابقة لملتقى الأقصر الدولي للتصوير، من 6 دول هي «جنوب أفريقيا، تونس، نيجيريا، المغرب، أثيوبيا، ليبيا، جمهورية السودان، بالإضافة إلى مصر»، ويستمر المعرض حتى الخميس 14 نوفمبر الجاري.
بحضور الدكتور عماد أبوزيد قوميسير ملتقى الأقصر للتصوير، والفنان الدكتور عادل ثروت أستاذ التصوير بكلية التربية الفنية جامعة حلوان، الشاعر عماد عبدالمحسن مدير عام الإدارة العامة للنشاط الثقافي والفني بقطاع شؤون الإنتاج الثقافي، الفنانة التشكيلية نجاة فاروق، الفنانة التشكيلية لينا عبدالفتاح، وعدد كبير من النقاد والمهتمين بالحركة التشكيلية.
يهدف المعرض إلى معايشة البيئة المصرية بمدينة الأقصر، من خلال الفنانين المشاركين بالملتقى بعد إقامتهم بمدينة الأقصر، وتدوين ما تراه عيونهم كفنانين، ونقل هذه البيئة بأسلوب كل فنان؛ خاصة الفنانين الأجانب الذين عادوا إلى أوطانهم حاملين خبرة فنية مختلفة لم يشاهدوها إلا من خلال مدينة الأقصر، التي تعد متحفاً مفتوحاً يعكس الحضارة المصرية القديمة.