ظاهرة جديدة ومستهجنة بالنِّسبة للمجتمع السعوديّ وجدت طريقها على مواقع التَّواصل الاجتماعيّ الأكثر رواجاً وانتشاراً، حيث ظهر مقطع حديث تظهر من خلاله معلِّمة للمرحلة الابتدائيَّة تقوم بتصوير طالبة والسخرية منها عبر كلمات غير لائقة عندما قالت الطَّالبة شاكية إلى المعلِّمة: "هذا كلام فاضح يا أبلة" وترديدها، إلى جانب صراخ المعلِّمة على طالبة أخرى، الأمر الذي يعدّ انتهاكاً وخرقاً مباشراً وللمرَّة اﻷوَّلى لخصوصيَّة مدارس البنات.
ويظهر في المقطع قيام المعلِّمة بتحذير الطَّالبات من الكلام العيب، فيما هي تقوم بتصويرهنَّ والتَّعليق على كلامهنَّ وردود أفعالهنَّ، الأمر الذي استنكره المتفاعلون على مواقع التَّواصل الاجتماعيّ، حيث وصفوا موقف المعلِّمة بالموقف المتناقض الذي لا يليق، لذلك فقد طالب العديد منهم بضرورة إيقاف المعلِّمة وإيقاع العقوبة حيالها جرَّاء انتهاك خصوصيَّة مدرسة البنات في خطوة غير مسبوقة، مؤكِّدين على أنَّ ردَّة فعل وزارة التربية والتعليم يجب أن تكون متوافقة مع الحادثة.
ويظهر في المقطع قيام المعلِّمة بتحذير الطَّالبات من الكلام العيب، فيما هي تقوم بتصويرهنَّ والتَّعليق على كلامهنَّ وردود أفعالهنَّ، الأمر الذي استنكره المتفاعلون على مواقع التَّواصل الاجتماعيّ، حيث وصفوا موقف المعلِّمة بالموقف المتناقض الذي لا يليق، لذلك فقد طالب العديد منهم بضرورة إيقاف المعلِّمة وإيقاع العقوبة حيالها جرَّاء انتهاك خصوصيَّة مدرسة البنات في خطوة غير مسبوقة، مؤكِّدين على أنَّ ردَّة فعل وزارة التربية والتعليم يجب أن تكون متوافقة مع الحادثة.