افتتح المعهد القومي لعلوم الليزر بـجامعة القاهرة، صباح اليوم، فعاليات المؤتمر الدولي العاشر لتطبيقات الليزر (ICLA 10)، بمناسبة الاحتفال باليوبيل الفضي للمعهد ومرور 25 عاماً على إنشائه، تحت رعاية الدكتور محمد عثمان الخشت، رئيس الجامعة، وبحضور الدكتور عبد الرحمن ذكري نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور طارق الوكيل عميد المعهد القومي لعلوم الليزر، والدكتور مصطفى السيد، وأعضاء هيئة التدريس والباحثين المحليين والدوليين.
المؤتمر، الذي يستمر حتى 28 نوفمبر الحالي، تضمن العديد من الجلسات العلمية وحلقات النقاش وورش العمل المتخصصة في مجالات علوم الليزر وتطبيقاته المختلفة؛ الهندسية والطبية والزراعية والبيولوجية والبيئية، بمشاركة نخبة من الأساتذة والمتخصصين الدوليين والمحليين، والعلماء والباحثين في مجال علوم الليزر وتطبيقاته؛ لإتاحة الفرصة لعرض الأفكار العلمية والخبرات، وتبادلها بين المشاركين من الأكاديميين والباحثين والمهنيين من مستخدمي أجهزة الليزر والمختصين والشباب.
ويعتبر المعهد القومي لعلوم الليزر أول معهد علمي، على المستوى المحلي والعربي والإقليمي، تكون له طبيعة بينية، ويكون منوطاً ببحوث ودراسات علوم الليزر وتطبيقاته المختلفة، ويقدم المعهد خدماته العلمية والبحثية لجامعة القاهرة والمجتمع العلمي والبحثي في جمهورية مصر العربية، والهيئات العلمية والبحثية الأجنبية، بما يتفق مع كونه معهدًا قوميًا ذا صبغة علمية وبحثية منفردة، كما يهتم بإعداد الكوادر العلمية والفنية على جميع المستويات، بالتنسيق مع الجهات العلمية والمنظمات التابعة للأمم المتحدة؛ مثل: اليونسكو، واليونيدو.
المؤتمر، الذي يستمر حتى 28 نوفمبر الحالي، تضمن العديد من الجلسات العلمية وحلقات النقاش وورش العمل المتخصصة في مجالات علوم الليزر وتطبيقاته المختلفة؛ الهندسية والطبية والزراعية والبيولوجية والبيئية، بمشاركة نخبة من الأساتذة والمتخصصين الدوليين والمحليين، والعلماء والباحثين في مجال علوم الليزر وتطبيقاته؛ لإتاحة الفرصة لعرض الأفكار العلمية والخبرات، وتبادلها بين المشاركين من الأكاديميين والباحثين والمهنيين من مستخدمي أجهزة الليزر والمختصين والشباب.
ويعتبر المعهد القومي لعلوم الليزر أول معهد علمي، على المستوى المحلي والعربي والإقليمي، تكون له طبيعة بينية، ويكون منوطاً ببحوث ودراسات علوم الليزر وتطبيقاته المختلفة، ويقدم المعهد خدماته العلمية والبحثية لجامعة القاهرة والمجتمع العلمي والبحثي في جمهورية مصر العربية، والهيئات العلمية والبحثية الأجنبية، بما يتفق مع كونه معهدًا قوميًا ذا صبغة علمية وبحثية منفردة، كما يهتم بإعداد الكوادر العلمية والفنية على جميع المستويات، بالتنسيق مع الجهات العلمية والمنظمات التابعة للأمم المتحدة؛ مثل: اليونسكو، واليونيدو.