معلومات جديدة ومثيرة كشفتها دراسة علمية حديثة بشأن أحدث الوسائل للحد من الشخير، وتقليل أعراض انقطاع التنفس المفاجئ خلال النوم، إذ أشار فريق الباحثين البرازيليين المشرفين على الدراسة إلى أنّ تقليل مستويات الأملاح بالجسم، وذلك عن طريق الحد من تناول الأطعمة الغنية بالملح، يساهم بشكل ملحوظ في الحد من الشخير، والحد من أعراض اضطراب توقف التنفس المفاجئ خلال النوم، والتي لها مخاطر عديدة، حيث ترفع خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب، وتجعل الإنسان يشعر بالتعب خلال اليوم التالي، نظراً لأنه لا ينام بشكل متواصل.
وأضاف الباحثون بحسب ما جاء بالمجلة العلمية "Thorax" وذلك على الموقع الإلكتروني الخاص بها في الرابع من نوفمبر الحالي إلى أنّ الإسراف في تناول الملح والأطعمة الغنية به يساهم في زيادة كمية السوائل بالجسم، وهو ما يؤدي إلى حدوث ضيق في المجاري الهوائية عندما يكون الإنسان مستلقيًا على السرير أثناء النوم، وبالتالي ترتفع فرص الإصابة بتوقف التنفس المفاجئ خلال النوم، ويقوم الإنسان بالشخير.
وأنّ انقطاع التنفس المفاجئ خلال النوم يصيب نحو 5% من البالغين على مستوى العالم، أي 1 من بين كل 20 شخصاً، ويعد الشخير من أبرز أعراضه، حيث ينغلق الحلق بشكل متكرر خلال الليل، وهو ما يسد جريان وانسياب الهواء إلى الرئتين، ويتسبب في توقف التنفس بشكل مؤقت خلال النوم.
وتحدث هذه المشكلة بسبب استرخاء وهبوط العضلات الرخوة المحيطة بالحلق، حيث يغلق المجرى الهوائي لعشر ثوانٍ أو أكثر قبل أن يحاول المخ إعادة هذه العضلات لوضعها الطبيعي وتحريكها، ومن أبرز العوامل التي ترفع فرص الإصابة بها: الإصابة بفرط الوزن والتدخين وتناول المشروبات الكحولية وتناول الأدوية المنومة.
وأضاف الباحثون بحسب ما جاء بالمجلة العلمية "Thorax" وذلك على الموقع الإلكتروني الخاص بها في الرابع من نوفمبر الحالي إلى أنّ الإسراف في تناول الملح والأطعمة الغنية به يساهم في زيادة كمية السوائل بالجسم، وهو ما يؤدي إلى حدوث ضيق في المجاري الهوائية عندما يكون الإنسان مستلقيًا على السرير أثناء النوم، وبالتالي ترتفع فرص الإصابة بتوقف التنفس المفاجئ خلال النوم، ويقوم الإنسان بالشخير.
وأنّ انقطاع التنفس المفاجئ خلال النوم يصيب نحو 5% من البالغين على مستوى العالم، أي 1 من بين كل 20 شخصاً، ويعد الشخير من أبرز أعراضه، حيث ينغلق الحلق بشكل متكرر خلال الليل، وهو ما يسد جريان وانسياب الهواء إلى الرئتين، ويتسبب في توقف التنفس بشكل مؤقت خلال النوم.
وتحدث هذه المشكلة بسبب استرخاء وهبوط العضلات الرخوة المحيطة بالحلق، حيث يغلق المجرى الهوائي لعشر ثوانٍ أو أكثر قبل أن يحاول المخ إعادة هذه العضلات لوضعها الطبيعي وتحريكها، ومن أبرز العوامل التي ترفع فرص الإصابة بها: الإصابة بفرط الوزن والتدخين وتناول المشروبات الكحولية وتناول الأدوية المنومة.