بعد خلاف كبار المصمّمين في إيطاليا "روبرتو كفالي" و" جيورجيو أرماني"، الذي نشرنا تفاصيله على موقع "سيدتي نت"، تنتقل خلافات أسبوع الموضة إلى باريس، حيث خاض المصمّم هادي سليمان -المعروف باسم إيدي سليمان- خلافاً علنيّاً على الميديا مع الناقدة كاثي هورين من جريدة نيويورك تايمز الأميركيّة، بعد عرض أوّل مجموعاته لدار "سان لوران" Saint Laurent، خلال أسبوع باريس للموضة.
علاقة المصمّم مع الصحافيّة ليست على خير ما يُرام، منذ أن قارنته بطريقة سلبيّة بمنافسه، مصمّم دار "ديور" Dior، راف سيمونز، في عام 2004. لم تكن كاثي من ضمن الحضور في عرض "سان لوران"؛ ولكن هذا لم يمنعها من نشر رأيها على صفحات الجريدة، بناءً على صور العرض المنشورة.
وجاء ردّ هادي سليمان على نقد الصحافيّة، على موقع تويتر للتواصل الاجتماعيّ، برسالة موجّهة إليها تحت عنوان "My Own Times"، مكتوبة بنفس الخطّ المستخدم في كتابة اسم صحيفة التايمز، وصفها فيها بـ "المتنمّرة" و"الستاند آب كوميديان"، فيما صرّح أنّها لن تحصل على دعوات لأيّ من عروض دار "سان لوران" في المستقبل.
الصحافيّة رفضت التّعليق على الموضوع، بيد أنّها قالت إنّ هذا الموضوع مجرّد هراء بالنسبة إليها، وإنّها كانت تقوم بما هو مطلوب منها، فهي ناقدة في النّهاية.
علاقة المصمّم مع الصحافيّة ليست على خير ما يُرام، منذ أن قارنته بطريقة سلبيّة بمنافسه، مصمّم دار "ديور" Dior، راف سيمونز، في عام 2004. لم تكن كاثي من ضمن الحضور في عرض "سان لوران"؛ ولكن هذا لم يمنعها من نشر رأيها على صفحات الجريدة، بناءً على صور العرض المنشورة.
وجاء ردّ هادي سليمان على نقد الصحافيّة، على موقع تويتر للتواصل الاجتماعيّ، برسالة موجّهة إليها تحت عنوان "My Own Times"، مكتوبة بنفس الخطّ المستخدم في كتابة اسم صحيفة التايمز، وصفها فيها بـ "المتنمّرة" و"الستاند آب كوميديان"، فيما صرّح أنّها لن تحصل على دعوات لأيّ من عروض دار "سان لوران" في المستقبل.
الصحافيّة رفضت التّعليق على الموضوع، بيد أنّها قالت إنّ هذا الموضوع مجرّد هراء بالنسبة إليها، وإنّها كانت تقوم بما هو مطلوب منها، فهي ناقدة في النّهاية.