ستقام فعالية النسخة الثانية "أسبوع عمل المرأة" برعاية الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود حرم أمير المنطقة الشرقية، الذي تنظمه غرفة الشرقية خلال الفترة من (6 إلى 10 أبريل 2013)، تحت عنوان «عمل المرأة.. آفاق جديدة».
حيث ستقام هذه الفعاليات في المركز الرئيس للغرفة وبعض قاعات جامعة الدمام، ورحب رئيس غرفة الشرقية عبد الرحمن بن راشد الراشد بهذه الرعاية، منوهاً بجهود حرم أمير الشرقية في مجال تمكين المرأة، مشيراً إلى أنّ فعاليات الأسبوع تشمل عدداً من المحاضرات، وورش العمل وحلقات النقاش التي تهدف إلى دعم شراكة المرأة في التنمية الاقتصادية في المنطقة الشرقية، وترسيخ فكرة المشاركة المجتمعية للمرأة، وتعزيز الثقة في قدرتها على التواجد في الكثير من المجالات المهنية والاستثمارية. كما أنّ المرأة السعودية تملك قدرة عالية على الإبداع والأداء المهني العالي، وإنّ الأسبوع الذي يعقد للعام الثاني على التوالي سوف يبحث الفرص والإمكانات المتاحة لإسهام المستثمرات وسيدات الأعمال في المنطقة الشرقية في عملية التنمية، ويسعى لرفع نسبة إسهام القوى العاملة الوطنية النسائية في سوق العمل ودعم جهود توطين الوظائف وتوفير فرص العمل للمواطنات.
ومساندة عمل المرأة من خلال تثقيفها وتوعيتها بواجباتها وحقوقها وتهيئة الظروف لتحقيق توافقها الاجتماعي مع متطلبات العمل، وأضاف:" إنّ (الفئة المستهدفة) من هذا الأسبوع هنّ سيدات الأعمال وصاحبات المشاريع الصغيرة، وطالبات العمل، والموظفات، والطالبات على وشك التخرّج".
وأعرب الراشد عن أمله في أن يحقق هذا الأسبوع كافة الأهداف والتطلعات لدعم مسيرة المرأة السعودية في النشاط الاقتصادي، خاصة وأنّ كل المؤشرات تؤكد على أنّ مستقبلاً واعداً ينتظر النشاط الاقتصادي النسوي.
الجدير بالذكر أنّ فعالية "أسبوع عمل المرأة" النسخة الأولى السنة الماضية لاقت حضوراً نسائياً كبيراً من مختلف القطاعات الحكومية والأهلية.
حيث ستقام هذه الفعاليات في المركز الرئيس للغرفة وبعض قاعات جامعة الدمام، ورحب رئيس غرفة الشرقية عبد الرحمن بن راشد الراشد بهذه الرعاية، منوهاً بجهود حرم أمير الشرقية في مجال تمكين المرأة، مشيراً إلى أنّ فعاليات الأسبوع تشمل عدداً من المحاضرات، وورش العمل وحلقات النقاش التي تهدف إلى دعم شراكة المرأة في التنمية الاقتصادية في المنطقة الشرقية، وترسيخ فكرة المشاركة المجتمعية للمرأة، وتعزيز الثقة في قدرتها على التواجد في الكثير من المجالات المهنية والاستثمارية. كما أنّ المرأة السعودية تملك قدرة عالية على الإبداع والأداء المهني العالي، وإنّ الأسبوع الذي يعقد للعام الثاني على التوالي سوف يبحث الفرص والإمكانات المتاحة لإسهام المستثمرات وسيدات الأعمال في المنطقة الشرقية في عملية التنمية، ويسعى لرفع نسبة إسهام القوى العاملة الوطنية النسائية في سوق العمل ودعم جهود توطين الوظائف وتوفير فرص العمل للمواطنات.
ومساندة عمل المرأة من خلال تثقيفها وتوعيتها بواجباتها وحقوقها وتهيئة الظروف لتحقيق توافقها الاجتماعي مع متطلبات العمل، وأضاف:" إنّ (الفئة المستهدفة) من هذا الأسبوع هنّ سيدات الأعمال وصاحبات المشاريع الصغيرة، وطالبات العمل، والموظفات، والطالبات على وشك التخرّج".
وأعرب الراشد عن أمله في أن يحقق هذا الأسبوع كافة الأهداف والتطلعات لدعم مسيرة المرأة السعودية في النشاط الاقتصادي، خاصة وأنّ كل المؤشرات تؤكد على أنّ مستقبلاً واعداً ينتظر النشاط الاقتصادي النسوي.
الجدير بالذكر أنّ فعالية "أسبوع عمل المرأة" النسخة الأولى السنة الماضية لاقت حضوراً نسائياً كبيراً من مختلف القطاعات الحكومية والأهلية.