أصاب النحس والحظ العاثر عروسين في ليلة زفافهما والمؤجل مرتين سابقاً، بعد أن تم إلقاء القبض عليهما في الدمام بسبب مخالفتهما لأنظمة الإقامة المعمول بها في المملكة، وحصل ذلك أثناء تحرّكهما بالزفة للمغادرة إلى قاعة الحفل، وأشار العريس بأنه قد قام باستئجار قاعة وطباعة كروت الدعوة بمساعدة أصدقائه، حيث حضر إلى الحفل نحو 120 شخصاً من بين رجال وسيدات كانوا في انتظار قدوم العروسين إلى قاعة السيدات، حتى وصل إليهم خبر احتجاز العروسين، فما لبثت أبواب القاعة إلا وازدحمت من قبل المدعوّين هرباً وخوفاً من المسألة القانونية التي قد تلحق بهم من جهة أمن الجوازات أو هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
هذا وقد ذكر العريس بأنه تعرّف إلى زوجته الإندونيسية بعد هروبها إلى الدمام من كفيلها بمنطقة الرياض حيث كانت تعمل خادمة، وتعرّف إليها بظروف غامضة حتى قرّرا الارتباط، ولكن يا فرحة ما تمت!
هذا وقد ذكر العريس بأنه تعرّف إلى زوجته الإندونيسية بعد هروبها إلى الدمام من كفيلها بمنطقة الرياض حيث كانت تعمل خادمة، وتعرّف إليها بظروف غامضة حتى قرّرا الارتباط، ولكن يا فرحة ما تمت!