بعد اختفاء غامض، ظنَّه الجميع اختطافاً، لفتاة مكاويَّة من أمام مطعم شهير في مكَّة المكرَّمة، يوم الخميس الماضي، عثرت الجهات الأمنيَّة عليها بعد مرور أربعة أيام في الحرم المكي، ليتضح فيما بعد أنَّها هربت مع عشيقها إلى جدة بمحض إرادتها.
وبحسب التفاصيل فإنَّ طالبة الطب ذات الـ 22 عاماً قد توجهت برفقة سائقها الكيني إلى أحد المطاعم الشهيرة في شارع العزيزيَّة بمكَّة المكرَّمة، ثم نزل السائق وبقيت الفتاة داخل السيارة، ليعود السائق ويجد السيارة قد اختفت، حيث تم العثور عليها في مكان مجاور، وليس بداخلها سوى شنطة الفتاة وجوالها.
وبعد مرور 4 أيام اتضح أنَّ الفتاة قد هربت مع عشيقها (26 عاماً)، بعد أن تواعدا للقاء أمام ذلك المطعم، مستغلين نزول السائق، ليصطحبها الشاب في سيارتها حتى سوق السلام، وهناك تركا السيارة، ليتوجها إلى جدة ويقضيا 4 أيام هناك، ثم أعادها إلى مكَّة تاركاً اياها في الحرم المكي، حيث ألقت الجهات الأمنيَّة القبض عليها، ومن ثمَّ تتبعت الشاب وألقت القبض عليه، وتم إحالة الفتاة لمؤسسة دار الفتيات بحي العمرة، والشاب إلى السجن الموحد بعد التحقيق معهما في مركز شرطة العزيزيَّة وهيئة التحقيق والادعاء العام، في انتظار الحُكْم الشرعي في القضيَّة.
يذكر أنَّ الفتاة متبناة من قِبَل العائلة التي تعيش معها منذ طفولتها، قامت بتربيتها إلى أن كبرت والتحقت بكليَّة الطب، ومن خلال دراستها تَعَرَّفَت إلى ذلك الشاب ودخلت معه في علاقة منذ سنتين، بحسب صحيفة «سبق الإلكترونيَّة».
وبحسب التفاصيل فإنَّ طالبة الطب ذات الـ 22 عاماً قد توجهت برفقة سائقها الكيني إلى أحد المطاعم الشهيرة في شارع العزيزيَّة بمكَّة المكرَّمة، ثم نزل السائق وبقيت الفتاة داخل السيارة، ليعود السائق ويجد السيارة قد اختفت، حيث تم العثور عليها في مكان مجاور، وليس بداخلها سوى شنطة الفتاة وجوالها.
وبعد مرور 4 أيام اتضح أنَّ الفتاة قد هربت مع عشيقها (26 عاماً)، بعد أن تواعدا للقاء أمام ذلك المطعم، مستغلين نزول السائق، ليصطحبها الشاب في سيارتها حتى سوق السلام، وهناك تركا السيارة، ليتوجها إلى جدة ويقضيا 4 أيام هناك، ثم أعادها إلى مكَّة تاركاً اياها في الحرم المكي، حيث ألقت الجهات الأمنيَّة القبض عليها، ومن ثمَّ تتبعت الشاب وألقت القبض عليه، وتم إحالة الفتاة لمؤسسة دار الفتيات بحي العمرة، والشاب إلى السجن الموحد بعد التحقيق معهما في مركز شرطة العزيزيَّة وهيئة التحقيق والادعاء العام، في انتظار الحُكْم الشرعي في القضيَّة.
يذكر أنَّ الفتاة متبناة من قِبَل العائلة التي تعيش معها منذ طفولتها، قامت بتربيتها إلى أن كبرت والتحقت بكليَّة الطب، ومن خلال دراستها تَعَرَّفَت إلى ذلك الشاب ودخلت معه في علاقة منذ سنتين، بحسب صحيفة «سبق الإلكترونيَّة».