بعدد ما تردد خلال الفترة الماضية في الوسائل الإعلامية المختلفة عن انخفاض فرص السعودية في استضافة كأس آسيا لعام 2019 بسبب عدم السماح للمرأة بدخول الملاعب في السعودية، فقد ترددت أنباء جديدة ترفع من أسهمها، وتزيد فرصها في الحصول على تلك الاستضافة.
وبحسب ما نشرت صحيفة "الشرق"، على لسان مصادر مطلعة أنّ مشروع توسعة استاد الأمير عبد الله الفيصل في جدة، سيتضمن كبائن خاصة للعائلات، وأخرى لذوي الاحتياجات الخاصة لحضور المباريات بدءاً من شوال المقبل، فضلاً عن تخصيص عدد كبير من الكبائن للتأجير للجماهير والقنوات الفضائية، وحسب المصادر ذاتها فإنّ التصميم الجديد للتوسعة تضمن إدراج كبائن مخصصة بين المدرجات الحالية والمدرجات الجديدة، التي ستضاف لزيادة مقاعد الحضور مع تخصيص مداخل ومخارج مستقلة عن بقية المدرجات حفاظاً على خصوصية العائلات الراغبة في حضور المباريات؛ لتأتي هذه الخطوة لزيادة حظوظ المملكة في استضافة بطولات قارية وعالمية بعد السماح بدخول النساء للملاعب.
من جانبه قال مدير مكتب رعاية الشباب في محافظة جدة أحمد روزي: "إنّ سعة الملعب قبل التوسعة كانت 18 ألف متفرج، وبعدها وصلت إلى أكثر من 34 ألف متفرج"، مؤكداً أنّ الملعب سيكون واحداً من الملاعب السعودية المتطورة القادرة على استضافة أكبر البطولات القارية والدولية.
وبحسب ما نشرت صحيفة "الشرق"، على لسان مصادر مطلعة أنّ مشروع توسعة استاد الأمير عبد الله الفيصل في جدة، سيتضمن كبائن خاصة للعائلات، وأخرى لذوي الاحتياجات الخاصة لحضور المباريات بدءاً من شوال المقبل، فضلاً عن تخصيص عدد كبير من الكبائن للتأجير للجماهير والقنوات الفضائية، وحسب المصادر ذاتها فإنّ التصميم الجديد للتوسعة تضمن إدراج كبائن مخصصة بين المدرجات الحالية والمدرجات الجديدة، التي ستضاف لزيادة مقاعد الحضور مع تخصيص مداخل ومخارج مستقلة عن بقية المدرجات حفاظاً على خصوصية العائلات الراغبة في حضور المباريات؛ لتأتي هذه الخطوة لزيادة حظوظ المملكة في استضافة بطولات قارية وعالمية بعد السماح بدخول النساء للملاعب.
من جانبه قال مدير مكتب رعاية الشباب في محافظة جدة أحمد روزي: "إنّ سعة الملعب قبل التوسعة كانت 18 ألف متفرج، وبعدها وصلت إلى أكثر من 34 ألف متفرج"، مؤكداً أنّ الملعب سيكون واحداً من الملاعب السعودية المتطورة القادرة على استضافة أكبر البطولات القارية والدولية.