أعلنت إدارة مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة عن اتفاقية رعاية مع بلدية مدينة أبوظبي كراعٍ بلاتيني للمهرجان، الذي سُيعقد خلال الفترة من 20 حتى 25 أبريل 2013، تحت رعاية الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم بالمنطقة الغربية وتنظمة شركة الانتاج والاستشارات الإعلامية (ميديا لاب)، والذي يسعى عبر عدة وسائل إلى الترويج الجماهيري لأهمية المحافظة على البيئة من أجل أن تصبح الأرض مكاناً أفضل للحياة.
وتعكس هذه الرعاية من قِبل بلدية مدينة أبوظبي للمهرجان، الحدث الأول من نوعه على مستوى منطقة الشرق الأوسط، حرصها على ترسيخ الشراكة الاستراتيجية مع الجهات التي تدعم توجهات الإمارة في الحفاظ على بيئة مستدامة ومنها السينما، التي تفتح مجالاً جديداً تجاه هذا المجال من خلال الصورة المتحركة وقدرتها على إظهار المخاطر الحقيقية التي تحدق بكوكب الأرض.
وقالت نهلة المهيري، مديرة قسم الفعاليات، إن رعاية بلدية مدينة أبوظبي لهذا الحدث المميز، تتوافق مع رؤيتها لضمان مستوى الحياة الأفضل والبيئة المستدامة لسكان مدينة أبوظبي، وذلك من خلال المشاركة الفعّالة في مجتمعنا، ومهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة، يعد محفلاً جديراً بالاهتمام نظراً لوصوله للمواطنين والمقيمين في الدولة، كما أنه يُعد انعكاساً واقعياً لخطط البلدية الرامية إلى انتهاج الأساليب الكفيلة بالوصول إلى أكبر عدد من الجمهور وتعريفهم بالمخاطر التي تواجه كوكب الأرض، وهذه التوعيه من المؤكد أنها سوف تنعكس على أسلوب حياتهم وطبيعة تعاملهم مع بيئتهم بالشكل الذي يُحقق التنمية المستدامة، ومن المؤكد أن الموضوعات التي ستُعرض عبر أفلام المهرجان ستطرح قضايا بيئية مهمة وجديدة، وستجعلنا نقف على آخر مستحدثات المخاطر التي تواجه بيئتنا وكوكبنا وبالتالي حياتنا.
من ناحية أخرى أشار محمد منير الرئيس التنفيذي للمهرجان، أن رعاية بلدية مدينة أبوظبي تتماشى مع أهداف المهرجان وهي دعم صانعي القرار للجهات المعنية مثل البلدية، في دمج الاعتبارات البيئية، وذلك من خلال قوة الفيلم المؤثرة والقدرة على الإلهام لتعريفهم بالتحديات البيئية، لنقل الجميع من مرحلة القول إلى مرحلة الفعل ودفع عجلة التغيير الإيجابي وتمكين أولئك ليكونوا سفراء للبيئة في مجتمعاتهم، مؤكداً أن مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة يتوافق مع رؤية بلدية مدينة أبوظبي لضمان مستوى الحياة الأفضل والبيئة المستدامة لسكان مدينة أبوظبي، خاصة وأن الإمارات قطعت شوطاً كبيراً في مجال تطوير وتنفيذ العديد من المبادرات الرائدة، بهدف الحفاظ على الموارد الطبيعية، ما جعلها في مقدمة دول العالم في هذا المجال.
وتعكس هذه الرعاية من قِبل بلدية مدينة أبوظبي للمهرجان، الحدث الأول من نوعه على مستوى منطقة الشرق الأوسط، حرصها على ترسيخ الشراكة الاستراتيجية مع الجهات التي تدعم توجهات الإمارة في الحفاظ على بيئة مستدامة ومنها السينما، التي تفتح مجالاً جديداً تجاه هذا المجال من خلال الصورة المتحركة وقدرتها على إظهار المخاطر الحقيقية التي تحدق بكوكب الأرض.
وقالت نهلة المهيري، مديرة قسم الفعاليات، إن رعاية بلدية مدينة أبوظبي لهذا الحدث المميز، تتوافق مع رؤيتها لضمان مستوى الحياة الأفضل والبيئة المستدامة لسكان مدينة أبوظبي، وذلك من خلال المشاركة الفعّالة في مجتمعنا، ومهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة، يعد محفلاً جديراً بالاهتمام نظراً لوصوله للمواطنين والمقيمين في الدولة، كما أنه يُعد انعكاساً واقعياً لخطط البلدية الرامية إلى انتهاج الأساليب الكفيلة بالوصول إلى أكبر عدد من الجمهور وتعريفهم بالمخاطر التي تواجه كوكب الأرض، وهذه التوعيه من المؤكد أنها سوف تنعكس على أسلوب حياتهم وطبيعة تعاملهم مع بيئتهم بالشكل الذي يُحقق التنمية المستدامة، ومن المؤكد أن الموضوعات التي ستُعرض عبر أفلام المهرجان ستطرح قضايا بيئية مهمة وجديدة، وستجعلنا نقف على آخر مستحدثات المخاطر التي تواجه بيئتنا وكوكبنا وبالتالي حياتنا.
من ناحية أخرى أشار محمد منير الرئيس التنفيذي للمهرجان، أن رعاية بلدية مدينة أبوظبي تتماشى مع أهداف المهرجان وهي دعم صانعي القرار للجهات المعنية مثل البلدية، في دمج الاعتبارات البيئية، وذلك من خلال قوة الفيلم المؤثرة والقدرة على الإلهام لتعريفهم بالتحديات البيئية، لنقل الجميع من مرحلة القول إلى مرحلة الفعل ودفع عجلة التغيير الإيجابي وتمكين أولئك ليكونوا سفراء للبيئة في مجتمعاتهم، مؤكداً أن مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة يتوافق مع رؤية بلدية مدينة أبوظبي لضمان مستوى الحياة الأفضل والبيئة المستدامة لسكان مدينة أبوظبي، خاصة وأن الإمارات قطعت شوطاً كبيراً في مجال تطوير وتنفيذ العديد من المبادرات الرائدة، بهدف الحفاظ على الموارد الطبيعية، ما جعلها في مقدمة دول العالم في هذا المجال.