لم نعد نتردد في تسمية هذا الأسبوع بأسبوع الانفجارات والحرائق والكوارث في السعودية ، فبعد حريق عرس بقيق بدأ هذا المسلسل ولازالت حلقاته مستمرة بداية بكارثة انفجار شاحنة الغاز في الرياض وانفجار قرب غرناطة مول.
إضافة إلى حريق ناقلة البنزين في إحدى محطات الخرج، وحريق جامعة أم القرى، ثم انتقلت الحرائق للمدينة المنورة في فندق بالمنطقة المركزية، وأخيراً حريق في فندق الإنتركونتيننتال في مكة قضى على أغلب أجزاء الفندق الذي يعد من أقدم الفنادق وأعتقها تاريخياً في مكة ولم ينجم عن الحادث وفق البيانات الأولية أي إصابات في الأرواح.
فهل هي مجرد صدفة؟ أم أنها قد تكون متعمدة؟؟