تسلمت السعودية الدكتورة ليلك بنت أحمد الصفدي جائزة القيادة التعليمية الآسيوية لعام 2012م، التي أعدتها منظمة القيادة التعليمية الآسيوية لتكريم قياديي التعليم العالميين البارزين في مجال القيادة التعليمية في قارة آسيا تقديراً لإسهاماتهم المميزة في مجال التعليم، وذلك في فندق تاج بالاس في مدينة دبي بالإمارات العربية المتحدة.
وأفاد جيمس وان رئيس المنظمة القيادة التعليمية الآسيوية في كلمته الرئيسة، التي ألقاها خلال الحفل، بأنّ الجائزة تقدم للأفراد والمؤسسات الذين تميزوا في قياداتهم في القطاع التعليمي في القارة الآسيوية ليكونوا مثالاً يحتذى للقيادة المثالية، وبالأخص للأفراد الذين قاموا ببناء مؤسسات من خلال الابتكار والقيادة، وربط القطاع الأكاديمي بالصناعي.
وتمنح الجائزة كل عام للذين يقدمون أفضل إسهام في مجال التعليم، وتهدف إلى بناء قادة المستقبل في دول قارة آسيا وحافزا لمواصلة العمل والتميز.
وعن طريقة اختيار المرشحين أفاد السيد جيمس وان بأنّ المنظمة تقوم بإسناد مهمة اختيار الفائز إلى لجنة عالمية مكونة من المتخصصين من مختلف أنحاء العالم حيث تجتمع لجنة التحكيم وتحدد الفائزين بناء على بيانات أولية عن المرشحين، ورأي الطلبة والخريجين الذين يشغلون عدة مناصب في القطاعين الحكومي والخاص. وقد تمت عملية الاستفتاء على مستوى العالم باستخدام أدوات ومواقع التواصل الاجتماعي.
حضر الحفل عدد كبير من الحضور شمل لفيفاً من القياديين في مجال التعليم العالي من عدة دول مثل: سنغافورة، وماليزيا، والهند، وباكستان، وكوريا، واليابان، والصين، والبحرين، والكويت، والمملكة العربية السعودية، وقطر، وهونغ كونغ، وسلطنة عمان، والإمارات العربية المتحدة، ونيبال وغيرها، وعدد وفير من رؤساء المنظمات التعليمية العالمية المختلفة.
الجدير بالذكر أنّ منظمة القيادة التعليمية الآسيوية هي منظمة قارية غير ربحية تهدف إلى تعزيز بناء قادة المستقبل، ويتم إدارتها من قبل متخصصين متطوعين لإحداث فرق في المجتمعات الآسيوية. وقد نظمت المنظمة عدة جوائز أخرى في القارة ومنها: جائزة أفضل مدير للموارد البشرية، وجائزة المسؤولية الاجتماعية، وجائزة الرئيس التنفيذي.
وأفاد جيمس وان رئيس المنظمة القيادة التعليمية الآسيوية في كلمته الرئيسة، التي ألقاها خلال الحفل، بأنّ الجائزة تقدم للأفراد والمؤسسات الذين تميزوا في قياداتهم في القطاع التعليمي في القارة الآسيوية ليكونوا مثالاً يحتذى للقيادة المثالية، وبالأخص للأفراد الذين قاموا ببناء مؤسسات من خلال الابتكار والقيادة، وربط القطاع الأكاديمي بالصناعي.
وتمنح الجائزة كل عام للذين يقدمون أفضل إسهام في مجال التعليم، وتهدف إلى بناء قادة المستقبل في دول قارة آسيا وحافزا لمواصلة العمل والتميز.
وعن طريقة اختيار المرشحين أفاد السيد جيمس وان بأنّ المنظمة تقوم بإسناد مهمة اختيار الفائز إلى لجنة عالمية مكونة من المتخصصين من مختلف أنحاء العالم حيث تجتمع لجنة التحكيم وتحدد الفائزين بناء على بيانات أولية عن المرشحين، ورأي الطلبة والخريجين الذين يشغلون عدة مناصب في القطاعين الحكومي والخاص. وقد تمت عملية الاستفتاء على مستوى العالم باستخدام أدوات ومواقع التواصل الاجتماعي.
حضر الحفل عدد كبير من الحضور شمل لفيفاً من القياديين في مجال التعليم العالي من عدة دول مثل: سنغافورة، وماليزيا، والهند، وباكستان، وكوريا، واليابان، والصين، والبحرين، والكويت، والمملكة العربية السعودية، وقطر، وهونغ كونغ، وسلطنة عمان، والإمارات العربية المتحدة، ونيبال وغيرها، وعدد وفير من رؤساء المنظمات التعليمية العالمية المختلفة.
الجدير بالذكر أنّ منظمة القيادة التعليمية الآسيوية هي منظمة قارية غير ربحية تهدف إلى تعزيز بناء قادة المستقبل، ويتم إدارتها من قبل متخصصين متطوعين لإحداث فرق في المجتمعات الآسيوية. وقد نظمت المنظمة عدة جوائز أخرى في القارة ومنها: جائزة أفضل مدير للموارد البشرية، وجائزة المسؤولية الاجتماعية، وجائزة الرئيس التنفيذي.
