تخطى طبيب بريطاني كافة المقاييس في تجاوزه الاخطاء الطبية التي قد يقترفها بعض الاطباء، بعدما قام بإجراء نحو 1000 جراحة فاشلة لإزالة اورام من ثدي سيدات، في فضيحة هزت قطاع الرعاية الطبية في المملكة المتحدة.
وعلى خلفية الحدث أطلقت السلطات البريطانية تحقيقا جنائيا،بعدما أمرت بتوقيف الجراح عن العمل وأحالته الى التحقيقات الجنائية.
وكانت اكثر من ألف سيدة تم تشخيص اصابتهن بسرطان الثدي، بعضهن كانت جراحاتهن فاشلة وأخريات لم يكن بحاجة الى إزالة الثدي او إجراء جراحة،خضعت العديد منهن،وهن بكامل صحتهنـ لمبضع الجراح الذي كان يجري لهن عمليات استئصال للثدي.
وقد امرت السلطات البريطانية بتوقيف الجراح عن العمل وعرضه على التحقيقات الجنائية، لقيامه بإجراء عمليات استئصال جزئي لنحو 700 سيدة مصابة بالسرطان، باستخدام تقنية تزيد من احتمال عودة المرض.
وعلى خلفية الحدث أطلقت السلطات البريطانية تحقيقا جنائيا،بعدما أمرت بتوقيف الجراح عن العمل وأحالته الى التحقيقات الجنائية.
وكانت اكثر من ألف سيدة تم تشخيص اصابتهن بسرطان الثدي، بعضهن كانت جراحاتهن فاشلة وأخريات لم يكن بحاجة الى إزالة الثدي او إجراء جراحة،خضعت العديد منهن،وهن بكامل صحتهنـ لمبضع الجراح الذي كان يجري لهن عمليات استئصال للثدي.
وقد امرت السلطات البريطانية بتوقيف الجراح عن العمل وعرضه على التحقيقات الجنائية، لقيامه بإجراء عمليات استئصال جزئي لنحو 700 سيدة مصابة بالسرطان، باستخدام تقنية تزيد من احتمال عودة المرض.