أجرت الإعلامية والكاتبة المغربية، عضو المكتب المركزي لاتحاد كتاب المغرب، ليلى الشافعي عملية جراحية في الورك تكللت بالنجاح.
وأجريت العملية لليلى الشافعي، وهي أيضا صحافية في وكالة المغرب العربي للأنباء، في المستشفى العسكري بالعاصمة المغربية الرباط في يوم عيد الحب.
وقبل إجرائها للعملية كتبت ليلى الشافعي على جدارها بالموقع الاجتماعي فيسبوك "يوم 14 فبراير، أي يوم عيد الحب، سأدخل غرفة العمليات. وهو فأل حسن، فيوم إجراء العملية سيكون يوم الحب. وبصراحة لا أجد يوماً أفضل منه للقيام بذلك".
وأضافت "العملية معقدة بعض الشيء، وما يزيد من تعقيدها هو أنها ستجرى لامرأة، أجرت منذ أكثر من 25 سنة، عملية جراحية على القلب المفتوح، لوضع صمام اصطناعي في قلبها الأيسر الذي كان قد عشش فيه الستريبتوكوك، محدثا تقلصا وتكلساً، ما دفع الأطباء إلى بتر الصمام الطبيعي وتعويضه بصمام اصطناعي".
وتلقت الشافعي بطاقات التهنئة بنجاح العملية، وكانت أحسن هدية هي انتخابها كأول امرأة رئيسة لجمعية الأعمال الاجتماعية لوكالة المغرب العربي للأنباء.
ففي الوقت الذي كانت فيه ليلى الشافعي تتلقى التهاني وتتوصل بالورود تعبيرا عن اشتياق أصدقائها وصديقاتها لها، كان الصحافيون في وكالة المغرب العربي للأنباء يصوتون بكثافة من أجل توليها هذا المنصب حيث حصلت على أعلى الأصوات (285 صوتاً) مقابل 56 صوتاً لعبد الواحد لبريم و 38 صوتاً لمحمد نجيب الخلطي.
وبالمناسبة كتب الشاعر المغربي ياسين عدنان على جدار ليلى في الفيسبوك "قلب ليلى الضعيف بمعايير الطب فاجأ الجراحين بقدرته المدهشة على التحمل. وليلى استعادت وعيها أخيراً.. بعد عملية مضنية ومعقدة دامت أربع ساعات"، مضيفاً: "كل 14 فبراير وقلب صديقتنا العزيزة ليلى الشافعي يخفق بالحب كما عوَّدتنا دائماً، وكما عوَّدَتنا جميعاً.
وأجريت العملية لليلى الشافعي، وهي أيضا صحافية في وكالة المغرب العربي للأنباء، في المستشفى العسكري بالعاصمة المغربية الرباط في يوم عيد الحب.
وقبل إجرائها للعملية كتبت ليلى الشافعي على جدارها بالموقع الاجتماعي فيسبوك "يوم 14 فبراير، أي يوم عيد الحب، سأدخل غرفة العمليات. وهو فأل حسن، فيوم إجراء العملية سيكون يوم الحب. وبصراحة لا أجد يوماً أفضل منه للقيام بذلك".
وأضافت "العملية معقدة بعض الشيء، وما يزيد من تعقيدها هو أنها ستجرى لامرأة، أجرت منذ أكثر من 25 سنة، عملية جراحية على القلب المفتوح، لوضع صمام اصطناعي في قلبها الأيسر الذي كان قد عشش فيه الستريبتوكوك، محدثا تقلصا وتكلساً، ما دفع الأطباء إلى بتر الصمام الطبيعي وتعويضه بصمام اصطناعي".
وتلقت الشافعي بطاقات التهنئة بنجاح العملية، وكانت أحسن هدية هي انتخابها كأول امرأة رئيسة لجمعية الأعمال الاجتماعية لوكالة المغرب العربي للأنباء.
ففي الوقت الذي كانت فيه ليلى الشافعي تتلقى التهاني وتتوصل بالورود تعبيرا عن اشتياق أصدقائها وصديقاتها لها، كان الصحافيون في وكالة المغرب العربي للأنباء يصوتون بكثافة من أجل توليها هذا المنصب حيث حصلت على أعلى الأصوات (285 صوتاً) مقابل 56 صوتاً لعبد الواحد لبريم و 38 صوتاً لمحمد نجيب الخلطي.
وبالمناسبة كتب الشاعر المغربي ياسين عدنان على جدار ليلى في الفيسبوك "قلب ليلى الضعيف بمعايير الطب فاجأ الجراحين بقدرته المدهشة على التحمل. وليلى استعادت وعيها أخيراً.. بعد عملية مضنية ومعقدة دامت أربع ساعات"، مضيفاً: "كل 14 فبراير وقلب صديقتنا العزيزة ليلى الشافعي يخفق بالحب كما عوَّدتنا دائماً، وكما عوَّدَتنا جميعاً.