تناقلت المواقع الإلكترونية وقنوات التواصل الاجتماعي، صورة للشيخ محمد بن زيد ولي عهد أبو ظبي وهو يجلس على رصيف إحدى المدارس، وإلى جواره طفلة صغيرة تنتظر والدها، الذي تأخر في في الوصول لاصطحابها من أمام المدرسة .
وترجع قصة الصورة بحسب صفحة "صور الإمارات" على فيسبوك، إلى أن الشيخ محمد كان يتجول بـسيارته فوجد البنت تقف أمام مدرستها ويبدو عليها القلق والارتباك، فأوقف سيارته وترجل منها وذهب إلى الفتاة ليستفسر منها عن الأمر، فأفادته الفتاة بأنها تنتظر والدها، الذي تأخر في المجيء لاصطحابها من المدرسة .
فعرض عليها الشيخ محمد أن يوصلها إلى منزلها، فشكرته ورفضت عرضه، وأخبرته أن والدها أمرها بعدم الذهاب مع غرباء. فتدخل مساعد الشيخ محمد قائلاً: ولكنه ليس غريباً هذا الشيخ محمد بن زايد!، فردت البنت: "أعرف، لكن والدي أخبرني ألا اذهب مع غرباء، وعلي أن أنفذ مانصحني به. فجلس الشيخ محمد بجوارها حتى جاء والدها واصطحبها .
وترجع قصة الصورة بحسب صفحة "صور الإمارات" على فيسبوك، إلى أن الشيخ محمد كان يتجول بـسيارته فوجد البنت تقف أمام مدرستها ويبدو عليها القلق والارتباك، فأوقف سيارته وترجل منها وذهب إلى الفتاة ليستفسر منها عن الأمر، فأفادته الفتاة بأنها تنتظر والدها، الذي تأخر في المجيء لاصطحابها من المدرسة .
فعرض عليها الشيخ محمد أن يوصلها إلى منزلها، فشكرته ورفضت عرضه، وأخبرته أن والدها أمرها بعدم الذهاب مع غرباء. فتدخل مساعد الشيخ محمد قائلاً: ولكنه ليس غريباً هذا الشيخ محمد بن زايد!، فردت البنت: "أعرف، لكن والدي أخبرني ألا اذهب مع غرباء، وعلي أن أنفذ مانصحني به. فجلس الشيخ محمد بجوارها حتى جاء والدها واصطحبها .