فاز فيلم "هجوم" للمخرج اللبناني زياد الدويري، وهو إنتاج لبناني مصري فرنسي قطري وبلجيكي، بالنجمة الذهبية لمهرجان مراكش الدولي في دورته الثانية عشر، كأفضل فيلم للدورة، لتكامل عناصره الفنية والتقنية والإنسانية. وقدمت درع الجائزة الممثلة الهندية الجميلة بريانكا شوبرا.
الفيلم أجمع الكثيرون عن مقوماته الإبداعية العالية، مع بعض التحفظات التي أبداها البعض عن مضمون الفيلم الذي يقارب القضية الفلسطينية، ومشكلة التعايش الفلسطيني الاسرائيلي، حيث بدا بعض التحيز لإسرائيل واضحاً على حساب فلسطين.
وقد قدّم المخرج زياد نوعاً من الاعتذار لكاتب القصة الذي أخذ عنه النص، وهو للكاتب الجزائري المقيم في فرنسا ياسمينة خضرا، وقال إنه حاول ما أمكن أن يكون مخلصاً للنص، وأنه علم أنّ الكاتب أبدى بعض التحفظات على طريقة تبليغ فكرة الكتاب سينمائياً.
وكانت جائزة لجنة التحكيم من نصيب كل من الفيلم الايراني "طابور" والفيلم الدانماركي "اختطاف".
وعادت جائزة أحسن دور رجالي للممثل الدنماركي سورين مالينك في فيلم "اختطاف" بينما فازت الممثلة الاستونية الينا رينولد بلقب أحسن دور نسائي عن فيلم "جمع الفطر".
ترأس لجنة التحكيم المخرج والمنتج البريطاني الشهير جون بورمان، بينما لم يحظ الفيلمان المغربيان "خيول الحظ" لنبيل عيوش و"زيرو" لنور الدين لخماري بأي التفاتة، رغم أن الكثير من المتتبعين توقعوا أن ينال أحدهما جائزة أو تنويهاً.
الفيلم أجمع الكثيرون عن مقوماته الإبداعية العالية، مع بعض التحفظات التي أبداها البعض عن مضمون الفيلم الذي يقارب القضية الفلسطينية، ومشكلة التعايش الفلسطيني الاسرائيلي، حيث بدا بعض التحيز لإسرائيل واضحاً على حساب فلسطين.
وقد قدّم المخرج زياد نوعاً من الاعتذار لكاتب القصة الذي أخذ عنه النص، وهو للكاتب الجزائري المقيم في فرنسا ياسمينة خضرا، وقال إنه حاول ما أمكن أن يكون مخلصاً للنص، وأنه علم أنّ الكاتب أبدى بعض التحفظات على طريقة تبليغ فكرة الكتاب سينمائياً.
وكانت جائزة لجنة التحكيم من نصيب كل من الفيلم الايراني "طابور" والفيلم الدانماركي "اختطاف".
وعادت جائزة أحسن دور رجالي للممثل الدنماركي سورين مالينك في فيلم "اختطاف" بينما فازت الممثلة الاستونية الينا رينولد بلقب أحسن دور نسائي عن فيلم "جمع الفطر".
ترأس لجنة التحكيم المخرج والمنتج البريطاني الشهير جون بورمان، بينما لم يحظ الفيلمان المغربيان "خيول الحظ" لنبيل عيوش و"زيرو" لنور الدين لخماري بأي التفاتة، رغم أن الكثير من المتتبعين توقعوا أن ينال أحدهما جائزة أو تنويهاً.