في كواليس نقابة المهن الموسيقية، لا حديث اليوم سوى عن الحرب الخفية التي اندلعت بين نقيب الموسيقيين إيمان البحر درويش، وعضو مجلس النقابة المطرب والمؤلف الغنائي مصطفى كامل.
فما هي حقيقة الخلافات؟ وما هي جذورها وأساسها؟ وهل بالفعل كما يتردد أن مصطفى كامل يطمع في كرسي النقيب؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك فهل يصل حد الاستماتة على الكرسي إلى محاولة القتل؟
هذا وقد شهدت نقابة الموسيقيين مهزلة حقيقية حسب ما تردد، وهو أقل ما يمكن أن نصف به ما حصل، إذ أنّ درويش، وبعد الحكم القضائي الذي حصل عليه مؤخرا بأحقيته في استمراره على كرسي النقيب، تعرّض لمطاردة من قبل مصطفى كامل، الذي شهر بوجهه سلاحه، إلى أن هرب درويش مسرعاً ليركب سيارته، في مشهد لا يحدث سوى في أفلام الأكشن.
هذا ما قيل في الصحف والمواقع الإخبارية، لكن الحقيقة الكاملة سردها إيمان البحر دروش لـ"سيدتي نت"، معقباً على ما حدث، بالقول إنه "ولكونه لا يحب الأساليب الهمجية أو اللجوء إلى البلطجة مثلما يفعل مصطفى كامل، الذي اعتاد على الاستعانة ببلطجية، قام بتقديم بلاغ إلى النائب العام يشرح فيه ما حدث".
وقد استشهد درويش ببعض الشهود الذين حضروا الواقعة المؤسفة، وقال أحد الصحفيين كان موجوداً في النقابة، أن مصطفى كامل رفع سلاحه بعد مغادرته للنقابة مباشرة كنوع من التهديد.
وقال النقيب إنه عار على النقابة أن ينتمي إليها شخص بهذه الأخلاق، وعار على الفن كله، ونفى ما أشيع عن أنه سيلجأ إلى تحرير محضر ضد مصطفى بعدم التعرض له.
وقال درويش "لو كان مصطفى شجاعاً، لكان واجهني، إلا أنه يحتمي بالبلطجية الذي يستعين بهم حتى يخيف الناس، لكنى لا أخاف من احد ،وقادر على حماية نفسي من مثل هذه النوعية من البشر".
فما هي حقيقة الخلافات؟ وما هي جذورها وأساسها؟ وهل بالفعل كما يتردد أن مصطفى كامل يطمع في كرسي النقيب؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك فهل يصل حد الاستماتة على الكرسي إلى محاولة القتل؟
هذا وقد شهدت نقابة الموسيقيين مهزلة حقيقية حسب ما تردد، وهو أقل ما يمكن أن نصف به ما حصل، إذ أنّ درويش، وبعد الحكم القضائي الذي حصل عليه مؤخرا بأحقيته في استمراره على كرسي النقيب، تعرّض لمطاردة من قبل مصطفى كامل، الذي شهر بوجهه سلاحه، إلى أن هرب درويش مسرعاً ليركب سيارته، في مشهد لا يحدث سوى في أفلام الأكشن.
هذا ما قيل في الصحف والمواقع الإخبارية، لكن الحقيقة الكاملة سردها إيمان البحر دروش لـ"سيدتي نت"، معقباً على ما حدث، بالقول إنه "ولكونه لا يحب الأساليب الهمجية أو اللجوء إلى البلطجة مثلما يفعل مصطفى كامل، الذي اعتاد على الاستعانة ببلطجية، قام بتقديم بلاغ إلى النائب العام يشرح فيه ما حدث".
وقد استشهد درويش ببعض الشهود الذين حضروا الواقعة المؤسفة، وقال أحد الصحفيين كان موجوداً في النقابة، أن مصطفى كامل رفع سلاحه بعد مغادرته للنقابة مباشرة كنوع من التهديد.
وقال النقيب إنه عار على النقابة أن ينتمي إليها شخص بهذه الأخلاق، وعار على الفن كله، ونفى ما أشيع عن أنه سيلجأ إلى تحرير محضر ضد مصطفى بعدم التعرض له.
وقال درويش "لو كان مصطفى شجاعاً، لكان واجهني، إلا أنه يحتمي بالبلطجية الذي يستعين بهم حتى يخيف الناس، لكنى لا أخاف من احد ،وقادر على حماية نفسي من مثل هذه النوعية من البشر".