بعد تداول بعض المواقع الإلكترونية خبراً منقولاً عن إحدى المجلات، يفيد بأن النجم السوري باسل خياط صرّح بأنه لن يعود إلى سوريا " قبل رحيل الأسد "، أكد خياط أنه بالفعل اجرى لقاءً مع المجلة التي نشرت الحوار، إلا أنه نفى أن قد يكون قد أجاب على أي سؤال بتلك الإجابة موضع الجدل.
وقال خياط في بيان أرسله إلى وسائل الإعلام، إن المجلة التي وضعت عنواناً للقاء، وقامت بنشره على موقعها الإلكتروني، لا وجود له في الحوار الذي أجرته معه، وأكد أنها قامت بتحريف الكلام بشكل كامل.
وجاء في بيان باسل أنه حينما سئل عن سبب غيابه عن سوريا قال"سفري كان بسبب ما تشهده سوريا من أحداث، والأزمة بدت لي في لحظة ما أنها ستطول، وطالما أنه لم يكن بمقدوري أن ألعب أي دور في الأزمة، فقد قررت الابتعاد عن البلد لفترة من الزمن لعل الأمور تنفرج وتعود إلى ما كانت عليه في السابق من هدوء وطمأنينة وأمن وأمان".
و في ردٍ على سؤال على أي طرف يحسب خياط في الأزمة قال "لا أحد سوى على حقوق الناس في العيش باحترام وأمان، لم أعمل في السياسة، ولا يمكن لي أن أطرح رأيا سياسيا والفنان عليه أن يكون مراقبا ويترك السياسة لأهلها".
وأكد خياط أنه ومنذ بداية الأزمة اعتمد موقفاً واضحاً بأنه ضد العنف ومع سوريا أولاً وأخيراً، وقال إن من نشر التصريح المزوّر كان هدفه تحقيق سبق صحافي.
وقال خياط في بيان أرسله إلى وسائل الإعلام، إن المجلة التي وضعت عنواناً للقاء، وقامت بنشره على موقعها الإلكتروني، لا وجود له في الحوار الذي أجرته معه، وأكد أنها قامت بتحريف الكلام بشكل كامل.
وجاء في بيان باسل أنه حينما سئل عن سبب غيابه عن سوريا قال"سفري كان بسبب ما تشهده سوريا من أحداث، والأزمة بدت لي في لحظة ما أنها ستطول، وطالما أنه لم يكن بمقدوري أن ألعب أي دور في الأزمة، فقد قررت الابتعاد عن البلد لفترة من الزمن لعل الأمور تنفرج وتعود إلى ما كانت عليه في السابق من هدوء وطمأنينة وأمن وأمان".
و في ردٍ على سؤال على أي طرف يحسب خياط في الأزمة قال "لا أحد سوى على حقوق الناس في العيش باحترام وأمان، لم أعمل في السياسة، ولا يمكن لي أن أطرح رأيا سياسيا والفنان عليه أن يكون مراقبا ويترك السياسة لأهلها".
وأكد خياط أنه ومنذ بداية الأزمة اعتمد موقفاً واضحاً بأنه ضد العنف ومع سوريا أولاً وأخيراً، وقال إن من نشر التصريح المزوّر كان هدفه تحقيق سبق صحافي.