يبدو أن الفنانة نوال الزغبي قررت مغازلة المصريين، بعد استياء نقابة الموسيقيين في القاهرة منها، على خلفية ادعاء الفنانة المصريّة ساندي أنها منعتها من الغناء في دبي، ما أثار موجة استنكار أدّت بالنقابة إلى اتخاذ قرار بمنعها من الغناء في مصر في حال لم تتقدم بالاعتذار من ساندي.
فقد صدر عن المكتب الإعلامي لنوال بياناً، جاء فيه أن هذه الأخيرة بدأت بالتحضير لتصوير أغنية " هنا القاهرة"، التي أصدرتها قبل عامين.
وجاء في البيان أن نوال قررت تصوير الأغنية بعدما تأجّل تصويرها في مصر بسبب الأوضاع التي عاشتها البلاد خلال الفترة الأخيرة، مع رسالة لنوال جاء فيها " وحشتني القاهرة وناسها وحبايبي فيها وأصدقائي من الفنانين والموسيقيين والصحفيين وكل الناس. وأقول للقاهرة جايه لك يا حضن دافي وناسي وحبايبي لأعيد تحيتي من خلال أغنية هنا القاهره وحبايبي هنا".
ويأتي تصوير الأغنية في وقت تحضر فيه لأغنية جديدة غريباً وغير مفهوم، إلا في حال وضع في سياقه المنطقي، وهو رغبة الفنانة في مغازلة المصريين وكسب رضاهم من جديد، رغم أن المسؤولين عن الحفل الذي كان سيجمعها بساندي، أكدوا أن مدير أعمالها هو من رفض بشدّة مشاركة ساندي في الحفل، وليست نوال شخصياً، ما دفع بالأوساط الإعلامية إلى التساؤل عن السياسة التي يعتمدها مدير أعمال نوال، والتي أبعدتها عن الصحافة وعن جمهورها، وجعلتها تناصب العداء لمن كانوا في السابق أصدقاء لها، وجعل من أي خبر يكتب عن نوال مصدر شكوى له، حتى لو كان الخبر لصالح الفنانة التي عليها مراجعة حساباتها، لأن مجرد تصوير فيديو كليب جديد لن يعيد إليها علاقات بنتها منذ سنوات، وجاء من يهدمها دون الأخذ في الاعتبار أن الفنانة باتت على اللائحة السوداء في أكثر من مجلة فنية، بسبب مزاجية مدير أعمالها.
فقد صدر عن المكتب الإعلامي لنوال بياناً، جاء فيه أن هذه الأخيرة بدأت بالتحضير لتصوير أغنية " هنا القاهرة"، التي أصدرتها قبل عامين.
وجاء في البيان أن نوال قررت تصوير الأغنية بعدما تأجّل تصويرها في مصر بسبب الأوضاع التي عاشتها البلاد خلال الفترة الأخيرة، مع رسالة لنوال جاء فيها " وحشتني القاهرة وناسها وحبايبي فيها وأصدقائي من الفنانين والموسيقيين والصحفيين وكل الناس. وأقول للقاهرة جايه لك يا حضن دافي وناسي وحبايبي لأعيد تحيتي من خلال أغنية هنا القاهره وحبايبي هنا".
ويأتي تصوير الأغنية في وقت تحضر فيه لأغنية جديدة غريباً وغير مفهوم، إلا في حال وضع في سياقه المنطقي، وهو رغبة الفنانة في مغازلة المصريين وكسب رضاهم من جديد، رغم أن المسؤولين عن الحفل الذي كان سيجمعها بساندي، أكدوا أن مدير أعمالها هو من رفض بشدّة مشاركة ساندي في الحفل، وليست نوال شخصياً، ما دفع بالأوساط الإعلامية إلى التساؤل عن السياسة التي يعتمدها مدير أعمال نوال، والتي أبعدتها عن الصحافة وعن جمهورها، وجعلتها تناصب العداء لمن كانوا في السابق أصدقاء لها، وجعل من أي خبر يكتب عن نوال مصدر شكوى له، حتى لو كان الخبر لصالح الفنانة التي عليها مراجعة حساباتها، لأن مجرد تصوير فيديو كليب جديد لن يعيد إليها علاقات بنتها منذ سنوات، وجاء من يهدمها دون الأخذ في الاعتبار أن الفنانة باتت على اللائحة السوداء في أكثر من مجلة فنية، بسبب مزاجية مدير أعمالها.