استمرّت قناة "الحياة" بعرض تصفيات المشتركين، في اليوم الثالث من المرحلة الأولى، من برنامج "صوت الحياة"، تمهيداً لتأهّل المشتركين إلى المرحلة الأخيرة من البرنامج.
ومن المقرّر أن يتمّ بثّ الحلقة مباشرة على الهواء من بيروت، تحت إشراف لجنة التحكيم التي تتألف ـ كما بات معروفاً ـ من الفنّان هاني شاكر والفنّانة سميرة سعيد والملحّن حلمي بكري.
طغت على الحلقة أجواء الفرح، فغمرت السعادة وجوه المشتركين المتأهّلين إلى المرحلة المقبلة، وإن علا الحزن وجوه أبناء "الحفرة" التي باتت ميزة هذا البرنامج.
أصغر المشتركات المتأهّلات إلى المرحلة النهائيّة كانت "آيات نبيل"، ابنة الخامسة عشر، بالإضافة إلى المشتركة اللبنانيّة الأصل "سارة المنذر"، والمشتركة المحجّبة سوسن عادل (سوسكا) التي غنّت "الراب".
وعلمت "سيدتي نت" أنّه سيتمّ إنشاء ديكورات ضخمة في مراحل البرنامج المقبلة، حيث من المقرّر أن يتمّ بثّ الحلقات مباشرة من استديوهات "الفورم دو بيروت"، بإشراف المخرج كميل طانيوس.
وذكرت مصادر لـ "سيدتي نت" أنّ منافسة شرسة تحصل بين شركة "كوكاكولا" و"بيبسي" على الفوز بحصريّة الإعلان للبرنامج، ومدّة الإعلانات ستكون ربع ساعة بين فقرة وأخرى.
فهل سيتقبّل المشاهد كلّ هذا الوقت؟ أم أنّ المسؤولين سيتداركون هذا الأمر ويختصرون وقت الإعلانات، كي لا يقعوا في إغراء البرامج الفنيّة وإيراداتها الإعلانيّة؟.
ومن المقرّر أن يتمّ بثّ الحلقة مباشرة على الهواء من بيروت، تحت إشراف لجنة التحكيم التي تتألف ـ كما بات معروفاً ـ من الفنّان هاني شاكر والفنّانة سميرة سعيد والملحّن حلمي بكري.
طغت على الحلقة أجواء الفرح، فغمرت السعادة وجوه المشتركين المتأهّلين إلى المرحلة المقبلة، وإن علا الحزن وجوه أبناء "الحفرة" التي باتت ميزة هذا البرنامج.
أصغر المشتركات المتأهّلات إلى المرحلة النهائيّة كانت "آيات نبيل"، ابنة الخامسة عشر، بالإضافة إلى المشتركة اللبنانيّة الأصل "سارة المنذر"، والمشتركة المحجّبة سوسن عادل (سوسكا) التي غنّت "الراب".
وعلمت "سيدتي نت" أنّه سيتمّ إنشاء ديكورات ضخمة في مراحل البرنامج المقبلة، حيث من المقرّر أن يتمّ بثّ الحلقات مباشرة من استديوهات "الفورم دو بيروت"، بإشراف المخرج كميل طانيوس.
وذكرت مصادر لـ "سيدتي نت" أنّ منافسة شرسة تحصل بين شركة "كوكاكولا" و"بيبسي" على الفوز بحصريّة الإعلان للبرنامج، ومدّة الإعلانات ستكون ربع ساعة بين فقرة وأخرى.
فهل سيتقبّل المشاهد كلّ هذا الوقت؟ أم أنّ المسؤولين سيتداركون هذا الأمر ويختصرون وقت الإعلانات، كي لا يقعوا في إغراء البرامج الفنيّة وإيراداتها الإعلانيّة؟.
